الصفحه ٣٤ :
بجمر ذلك النهار ، وأجاري ذلك النهر من دموعي بأنهار ، أكنّ من الوجد ما غاية
الثكلى تكنّه ، وأبدي من
الصفحه ٧٣ :
صارت قنّسرين
مضافة إلى حلب في أيام بني العباس [٣٠ ب] ، وافتتحت في سنة ست عشرة من الهجرة ،
وقيل سبع
الصفحه ١٠١ :
صغيرة ، وبها
بساتين وأشجار كثيرة ، وفيها جامع لطيف بالدفوف الثقيلة مفروش ، وبه منبر لعله من
الخشب
الصفحه ١٢٨ : ، وأضرم نيران أشجان لم تنطف ولم تخمد ، فأخذ كل منّا من ذلك حظه وبلغ منه
نصيبه ، واسترجعنا [٦٦ أ] وحوقلنا
الصفحه ١٣١ :
واجتمعنا به بكرة
الجمعة في بستانه بر (١) الغلطة ، فحصل منه غاية التعظيم ، ونهاية التبجيل والتكريم
الصفحه ١٣٧ :
وسلّم أبو الفضل
العبّاس ، فهو [٧٢ ب] ابن عمّ من ختمت به الرسالة والنبوة ، وعمّته بركة العمومة
الصفحه ٢٦٣ : عقود المقاطيع والقصائد ، ونرد من
العلوم أجلّ المصادر وأعذب الموارد ، ونوالي أهل الولا ، ونختص بذوي
الصفحه ١٤ : غير (١). ونرى أن الغزّيّ امتلك نسخة من رحلة البلويّ فأعجب بحسن
الصوغ وبديع السجع فأحبّ أن يظهر ذلك في
الصفحه ٣٠ :
وكان لذلك الوداع
موقف مشهود ، ينثر فيه من الدمع لؤلؤ منضود ، وينظم عقودا في نواحي الخدود ، وقلت
الصفحه ٤٢ :
رآها أنها صخور
محررة لو لا ما تحتها من الحجارة المختصرة ، وقد كانت من غرر القلاع المشتهرة
الصفحه ٤٤ :
الورس (١) ، ثم صقلت مرآتها وانجلت ، ورفعت رايتها وعلت ، فوافينا
مدينة حمص ذلك الوقت من يوم السبت
الصفحه ٤٨ : البيد كطي
السجل للكتاب ، والحرّ قد قويت عزيمته واشتدت شكيمته : [من البسيط]
والغبار الكثيف
ألبس
الصفحه ١٠٣ :
يخصب بها روض
الحياة ، وتسحب ذيل صفائها على صفاء (١) ذلك المحل وحصاة ، كما قيل : [من الوافر
الصفحه ١٣٢ :
هما من القرآن
قطعا. وأمّا ما نقل عن ابن مسعود أنّه أسقطهما من مصحفه وأنكر كونهما قرآنا ؛ فعنه
الصفحه ١٩٣ :
في منزله العزيز ،
وغير ذلك من المؤلّفات ، وهي الآن بحمد الله زهاء سبعين مؤلّفا ، ومما نقله عني ما