الصفحه ٣٠٩ : الشمس من
المشرق ، وانجلى وجه بشرها (٥) المشرق ، فمررنا على مدينة حمص مصبحين ، ونزلنا بظاهرها في
ذلك
الصفحه ٣١٠ : شديدة ، والآمال فيها مع العلم بأنها دار البلى جديدة ، حتّى كان حقيقة ما
يعلم من استحالتها ارتياب
الصفحه ٣١٣ : والغرام ، وطرد عن أعيننا تلك الليلة المنام (٤) : [من الوافر]
وأبرح ما يكون
الشوق يوما
الصفحه ٣١٤ : : [من الكامل]
أرأيت ما قد قال
لي نجم الدجى[١٧٧ أ]
لما رأى طرفي
يديم شهودا
الصفحه ٣١٨ :
وكان من جملة
الملتقين إلى ذلك المكان من الأصحاب والأصدقاء والخلّان ، الشيخ الإمام الأوحد ،
والحبر
الصفحه ٣١٩ :
التلاميذ ، ورأس
الأسانيد ، اللابس من التقوى خير لباس ، المحبّ ابن الزّرخوني القوّاس (١).
والشيخ
الصفحه ٣٢٠ : ، الشيخ أبو الحسن علاء الدّين ابن (٥) البغداديّ ، وغيرهم من المحبين والأصحاب المتوددين ،
والتلامذة
الصفحه ٢٩ : والنّفع ، وهم يبكون ويتعللون بالمحال ،
وينشدون [٥ ب] بلسان الحال : [من المتقارب]
أيا أبتا لا
الصفحه ٦١ :
عليّ غالب الأوّل
، وتمم الثاني قراءة وأكمل ، وكتبت له إجازة حسنة جاء فيها ما قلته بديها : [من
الصفحه ٦٨ :
ب]
وخبره هذه الطرف
بقوله في الخوف : [من الكامل]
سبحان ذي
الملكوت أيّة ليلة
مخضت
الصفحه ١١٠ : الشقائق
كأنه العذار في الخد الوسيم ، ويلبس درعا محكمة الزرد من نسج النسيم ، كما قيل : [من
الرمل
الصفحه ١١٧ : ، وفاخر شيحه بعرفه عراره ، حييناه بصلاة الصبح ، وأملنا من الله
الصلاح والنجح ، وفارقناه غير مذمم ، ويممنا
الصفحه ١٣٣ :
وأكّد عليه بسببي
وقال : كل (ما هو) (١) متعلّق به فهو متعلّق بي ، وأمره بالاعتناء بشأني من كل
الصفحه ١٣٩ :
لما رأيت الودّ
منه قد انقضى
وأراد حبل الوصل
أن يتمزّقا
فارقته
الصفحه ١٤٠ :
لو لا جلال
السّنّ والكبر
قيل لأبي عبيد :
ليس هذا في مجموع شعرها ، فقال : العامة أسقط من أن