الصفحه ١٠٩ : يدع
البياض سوادا ، ويدر على المللونات من قتامة رمادا ، فلم نزل نحثّ مطايا السير
والسرى ، ونريق من
الصفحه ١٤٦ : : [من
المجتث]
يا سيّدا قد
تسامى
عن كل شين ومقت
ما بنوره
منتهاها
الصفحه ١٥٨ :
محت يد الدهر من
آثار عافيها
إذا تأملته حق
التأمل يا
من ليس في قلبه
بلوى
الصفحه ١٥٩ :
إيه لعمري قذفت
الأنام بما
حويت من رتب
أعيت مراقيها
وحزت من شيم
الصفحه ١٨٢ :
واذا ما تصحف
البدء منه
فهو وصف لكامل
نال عزّا
أضمر القلب غادة
الصفحه ٢١٠ :
ذكر الرحلة الأزنكمودية
ثم لمّا سافر
السّلطان ، وتعطّل من قضاء الأشغال المهمّة الديوان ، وكان
الصفحه ٢١٢ :
الإباحة ، فألقينا
المراسي وقت العصر بوسط الباحة ؛ لكي يحصل لنا من تلك الحال الراحة ، فما ازداد
الصفحه ٢٢٨ :
جمحت قوافيه
فلما راضها
بك أذعنت من بعد
فرط شماس
وغدت بفخر
الصفحه ٢٤٩ : بقي لي
دائما جبلّه
وخصلة طبعية
وخلّه
فالمال أستحقه
من دونكا
الصفحه ٢٥١ :
وكنت قد نويت
أني أنفعك
ببعض ما عندي
ولست أمنعك
فإنّ عندي منه
الصفحه ٢٥٦ : القلب تحرقا وثوب الصبر
تمزقا وتذكرنا مرارة الفراق (٢) وحلاوة اللقاء ، فتزايد من الجوانح الالتهاب ، ومن
الصفحه ٢٧٦ : أوصافه وخلاله ، وتم حسنه وجماله (٢) : [من البسيط]
في رياض من
الشقائق أضحت
يتهادى
الصفحه ٢٧٧ :
توجّع منه القلب
وتألم ومضمّنا لتضمين بيت أبي كبير الهذلي (١) لعوف ابن محلّم : [من الطويل
الصفحه ٢٩٤ : والارتحال مدّة ثلاث ليال ، وأنا
أتلهب من شدّة البعاد ، وأتلهف وأتشوق إلى معاهد البلاد ، وأتأسف [١٦٣
الصفحه ٣٠٤ : مع أولئك النفر أن يكون السير من ليلة الاثنين طلوع
القمر ، فحين كشف أدهم الليل ، بأشقر من جياد الخيل