الصفحه ٣٠٧ : مورده والمورد العذب كثير الزحام ، والتأموا
بمعهده وحيث الكرم يزدحم الأنام (١) ، وأنشدوا لذي مشهده : [من
الصفحه ٢٣ : البلد ، وحسنت
مفارقة النفس فضلا عن [٣ أ] الأهل والولد : [من البسيط]
ولا يقيم على
ضيم يسام به
الصفحه ٢٧ : الفجر بضيائه ولاح ، وسطع وجه المحجة وبان ، فتصدّع الشمل حينئذ وبان : [من
الكامل]
قالوا الرحيل
الصفحه ٣٣ :
النهر قد رقّت
غلالة صبغه
وعليه من ذهب
الأصيل طراز
تترقرق
الصفحه ٤٠ :
وولداه وغيرهم من
الأكابر والقضاة ، وكلّ من القوم يعتذر بكرم شهر الصّوم ، فقلت وعن الحق ما حلت [١١
الصفحه ٤٣ : أرجائه ، ولا يقف على مدى انتهائه ، وبه ماء عذب جار ، لكنه من
حرارة الشمس حار.
ثم رحلنا منها
عندما بزغ
الصفحه ٤٩ :
يتوامران ويتشازران (١) ويتشاوران ، فسقت وراءهما فسقط أحدهما في بعض تلك الوهاد
سقطة عظيمة هلك منها أو كاد
الصفحه ٥٥ :
وحماة وشيزر (١) مخصوصتان بكثرة النواعير العظام دون غيرهما من بلاد الشام
، وما أحسن ما قال الشيخ
الصفحه ٥٩ : منزل سراقب (١) ، وهو منزل رحيب ، ذو مرعى خصيب ، قد أخذ من الحسن
والإحسان أوفر نصيب ، غير أنه كثير
الصفحه ٧٦ : على أتم الحالات ، وتلقانا هو وأعيان أهل المحلّة مودعين ، وباكين من ألم
الفراق متوجعين ، ثم خرجوا معنا
الصفحه ٧٨ :
لا تحسب إلّا
أننا نعذله
من يسمع من يعقل
من يلتفت (١)
وأتمثّل في
الصفحه ٨٨ : ء
منقضة البناء ، كأن لم يكن بها سيد ولا سند ، ولم يغن بها (١) بالأمس أحد ، لم يبق منها غير رسومها الواهنة
الصفحه ٩٢ :
(١)
فزينة الأرض
مشهورة ، وحلّة الروض منشورة ، والبسيطة قد مدت بساطا [١٤ ب] مفوفا ، وأهدت من
ذخائرها ألطافا
الصفحه ١١٩ : حيث ما شاء ، وصدّر الرسالة بقوله : الحمد لله ، وهو على جمعهم إذ يشاء
قدير : [من الطويل]
وقد
الصفحه ١٢٤ :
وفاخر ، فلا يحيط
به نظر ولا تفكّر ، ولا يحكيه عقل ولاتصوّر (١) :[من الطويل]
تجاوز حدّ