الصفحه ١٩٢ :
بالوهم من حر
الشرر
وما على كل إذا
عرفت حقّا من
ضرر
ولنختم ما ذكرناه
الصفحه ١٩٥ :
أوجب جمهور
الثقات الظراف
عند التوضيء نية
الاغتراف
من بعد غسل
الصفحه ٢١٦ :
والأمتعة ، وأقمنا
هنالك في أنزه مكان إلى وقت الصلاة من يوم الجمعة ، فصلّيناها في مسجد البلد
الجامع
الصفحه ٢١٩ :
للسلو أو عيبا
أركن به إلى الراحة والهدوء قال الاختبار لا سبيل إلى ذلك ، وجعل يعرض عليّ من
حسناتها
الصفحه ٢٢٠ :
استحقت الإثبات ،
قولي : [من الكامل]
أترى لمغرى
بالغرام مواسي
أم من سقام
الصفحه ٢٤٤ : عاليا على كل شرف منيفا ، وظلّه في الآفاق صافيا وريفا
، وسعده واردا ورائدا من الإقبال منهلا وريفا ، فلم
الصفحه ٢٥٨ : القرطل : [من
الكامل]
والشّمس قد مدّت
أديم شعاعها
في الأرض تجنح
غير أن لم تذهب
الصفحه ٢٧٠ : ، فسما في سماء المجد علما راسخ القواعد ، مشار إليه من كل غائب
وشاهد ، حينا للصلة وآونة للعابد ، تصطفيه
الصفحه ٢٧٤ : في عبوس ، والوجود في بؤس ، قد
جمدت الأبدان حتى كأنها بلا نفوس ، فأقمنا نكابد من ذلك الحال في تلك
الصفحه ٢٧٩ :
ومما جرى على
الجنان فنطق به اللسان قولي : [من الكامل]
حاولت من دهري
الأمان فراغا
الصفحه ٢٨١ :
لك الإله أودع
يا أيها المودّع
مؤملا من فضله
الصفحه ٢٩٠ : ، فنزلنا بها بمرج أفيح ، فيه للعيون مسرح ، وللنواظر مسنح ، وظل دوحات نتفيأ
منها الظلال ، عن اليمين تارة
الصفحه ٢٩٣ :
بدّا من الرحيل ،
واحتساب الصبر الجميل ، فلمّا تعالى النهار وتصاحى ، وتلألأ وجهه وتضاحى ، نزلنا
الصفحه ٢٩٦ : رأيت الفجر والنسر (٢) خاضب جناحه ورشا عليّ بالعنبر الورد : [من الطويل]
وحلّت يد
الجوزاء عقد
الصفحه ٣٠٥ :
مرتع ، ولبرد
العلة ألطف مشرع ، فلم نزل به بقية تلك الليلة ثم من يومها إلى أن استوفى ميله ،
وأسرج