الصفحه ٩٤ :
من قبل أعير
الدموع للعشّاق (٢)
ثم ترحّلوا عنا ،
وأشأموا وأتهمنا ، والشوق بالجوانح مكتنف
الصفحه ٩٥ : وشيء قليل من الآس ،
فقيّلنا بحدرة من جملة الهيش ، بها بعض ماء حار وحشيش ، وبتنا ليلة الثلاثاء بمكان
من
الصفحه ١٠٢ : ، وانجلت في حللها
المذهبة أجمل جلوة ، وارتقت من أوجها ذروة ، وارتفعت عن مشرقها قدر غلوة ، ومن متن
برجها
الصفحه ١٠٤ : لطيفة ، حسنة ظريفة ، من أنزه المدن
القرمانيّة وهي آخرها ، وألطف البلاد العثمانيّة وأخيرها ، مبيضة كسقيط
الصفحه ١٠٦ : ءة القرآن ، وبعد الفراغ من [٥٠ ب] القراءة والختام ينشد منشدا أبياتا بالتركي
أو العربي بأواز وأنغام ، فكان ما
الصفحه ١٢٩ : الحبيب ، وترحّم على شيخ الإسلام وبالغ
في الثناء وابتهل في الدّعاء ، ولم يدع شيئا من أنواع الإكرام وأصناف
الصفحه ١٣٦ :
لدي (١) كل حال مجمل ومفصّل
فقوتي منها الله
ثم وسيلتي
محمد الهادي
النبي
الصفحه ١٥٣ :
والعبد في حال
التلاقي راغب
في دعوة تعطى
المنى وتنيل
لا زلت ظلا
سابغا يأوي له
الصفحه ١٦٢ :
مستبشرا لكنني
من حجب حسمان
الثرى متقلق
فلعل يرفع ذا
الحجاب بسرعة
الصفحه ١٧٠ :
والقلب مني
بالفراق مفرّق
وبجمع شمل يجمع
المتفرق
والهم يغزوني
الصفحه ١٧٥ :
الملا والوقف
منه جرى ففي أوكاره
أمنا أقام معشش
ومفرخ
والثالث
الصفحه ١٨٠ : (١)
وقولي : [من
السريع]
من رام أن يبلغ
أقصى المنى
في الحشر مع
تقصيره في القرب
الصفحه ١٨١ : وحدها
أو البنت وابن
العم أو هو وحده
وجواب شيخ الإسلام
الوالد عنه بقوله : [من
الصفحه ١٨٣ :
ثم من يبتغي
مضاهاته لا
تسمع الأذن منه
في ذاك ركزا [٩٤ ب]
وتراه
الصفحه ١٨٤ : اللام
من مقلوبه
تلقاه فعل
الخائف المتنائي
واقلبه يبقى فعل
شىء تلقه