الصفحه ١٧٨ : كاف ذكره هنا ، وأنشدته من المقاطيع جملة مستكثرة منها قولي
ونقله بخطّه الكريم : [من مخلّع البسيط
الصفحه ٥٥ : الرب
وأمهات عصفه
والأبّ
تعلمت نوح
الحمام الهتف
أيام كانت
الصفحه ٢١٢ : كالجبال كجري
سفينة نوح. [١١٢ ب] ومما جربنا فيه الفكر في هذا الحال ، وجرى به اللسان فنطق وقال
، أبيات على
الصفحه ٢٤٨ : الجماعة ، وعرض علينا ماميه الركوب فيها
عرض الكرماء فأنشدته : [من البسيط]
ما أنت نوح
فتنجيني سفينته
الصفحه ٢٧٦ : دهره
ويعتب ، فتذكرت به نوح الغريب بفقد بلاده ، وتأوهه لنأيه عن أهله وأولاده ، واندفع
لسان الحال قائلا
الصفحه ٢٧٧ : ركائبي
فهل أرينّ البين
وهو طليح
وأرّقني بالروح
نوح حمامة
فنحت
الصفحه ٣٤٨ : :
٦٧ ، ٦٨ ، ٧٦ ، ٢٣٣
نوح عليهالسلام :
٢١٢ ، ٢٤٨
الصفحه ٢٨٦ : ترحّلنا من تلك المرسى ، وتبدّلنا من تلك الوحشة أنسا
، ونزلنا عند العشية بقرية هناك سكن (٣) ينكجرية ، فبتنا
الصفحه ٢٩١ : ١ : ٢٦٦.
(٢) وردت في (ع): «بقرية».
(٣) ذكاء : بضم الذال
والمد وهي الشمس.
(٤) وردت في (ع): «حال
الصفحه ٢٩٥ : الشهر يوم الخميس ، وسرنا مجتهدين وأسرعنا مجدّين
إلى أن نزلنا بقرية تعرف بشجاع الدّين ، ثم رحلنا منه وقت
الصفحه ٣٢٢ : ،
بالوالدة والأولاد وبقيّة الأهل ، فتلقتني والدتي دامعة العين ، تناديني بقرّة
العين ، وتشكوني بالانقطاع
الصفحه ٩٥ : وشيء قليل من الآس ،
فقيّلنا بحدرة من جملة الهيش ، بها بعض ماء حار وحشيش ، وبتنا ليلة الثلاثاء بمكان
من
الصفحه ١٠٠ : ء. وهي مدينة
__________________
(١) وردت في (ع): «الحران»
والجران : باطن عنق الفرس أو الجمل ومنه
الصفحه ٢٩٤ : ء محمل يحملنا ، فحين تمّ
الأمر وكمل ، وحضر المحمل والجمل ، وامتطينا مطاه وشرع في خطاه ، بل في خطاه ، ثم
الصفحه ١٦٠ : لا تحدّ ولا تستقصى ، وهذا القدر كاف ، وبما
قصدناه واف ، وممّا حصل منه من الخير العام [٨٤ أ] والجبر