الصفحه ١٦٧ :
والأرتماطيقي
علم قلّ من
يدريه أو رسما
له يتحقق
صنفت فيه
الصفحه ٢٤٤ : عاليا على كل شرف منيفا ، وظلّه في الآفاق صافيا وريفا
، وسعده واردا ورائدا من الإقبال منهلا وريفا ، فلم
الصفحه ٢٦٥ :
متجلّيا في سعودها
الشارقة (١) بدرا متخلّيا عن كل ما يعقب الإقبال على السعادات إدبارا ،
متسنّما من
الصفحه ٢٧٨ : الوطن ، والرجوع إلى الأهل والسكن ، وذلك أنّا لما خرجنا من الأوكار ، وسرحنا
في روضات الجنات بعد ملازمتنا
الصفحه ٢٨٩ : الشؤم ، [١٥٩ ب] ثم سرنا منه عندما تبدّى وجه
الفجر في قندس الليل ، وهزم أدهم الليل بأشهب من جياد الخيل
الصفحه ٢٩٠ : مال المعتدل واعتدل المائل ، (ولم نزل نحثّ
في الرحيل ، ونصل [١٦٠ ب] المساء بالصباح والغدو بالأصيل
الصفحه ٣٠٩ : والكرى
إنّ النواظر لا
الدموع تراق (٢)
ثمّ أخذنا نسير ،
ونجدّ في المسير ، إلى أن
الصفحه ٣١٣ :
تسلسل فيها (١) ماؤها وهو مطلق
وصحّ نسيم الرّوض
وهو عليل
الصفحه ٣١٤ :
ولم أزل أرقب
النجم أنّى سار ، تارة عن اليمين وأخرى عن اليسار ، وطورا في ارتفاع وحينا في
انحدار
الصفحه ٣١٩ : (٣).
والشيخ العالم
الإمام الأوحد الأمجد الهمّام ، المرتقي بفضله إلى أعلى مقام ، المفنّن (٤) في العلوم
الصفحه ٣٢٠ : القابون (٦) ، نزلت من المحارة في رأس تلك الحارة ، وامتطيت صهوة جوادي
، وقد قوى فؤادي عند مشاهدة بلادي
الصفحه ٦٤ : ، شيخ له
في تحقيق العلوم قدم عال وأشتات معال وخاطر يجول في أوسع مجال ، فيبرز نفائس لآل ،
وعرائس جمال
الصفحه ٦٧ : المتواضع المتخاضع.
ومنهم الشيخ
الفاضل العالم الكامل البارع في فنون العلوم وأنواع الآداب (٢) ، الشيخ عبد
الصفحه ٧٤ : النحاس ،
ومحاسن حلب كثيرة وخيراتها غزيرة ، ومما قاله فيها صاحبها الملك الناصر ذو المناقب
الغر والمآثر
الصفحه ٨٠ :
تعالي تري روحا
لديّ (١) ضعيفة
تردّد في جسم
يعذّب بالي
أيضحك