الصفحه ٧٢ : الفتى
نفع فتى
خوفه أولى به من
أمله (١)
ولم يزل في محبسه
بقلعة دمشق ، يرشق بسهام
الصفحه ٨١ : (١)
فنزلنا [٣٥ أ]
هناك كيما نستريح ونقيل ، ونزيح علل الرفاق والدواب ونزيل ، ثم أخذنا في التحميل
والترحيل
الصفحه ٢٤٧ : الخميس ووجه الجوّ في غاية التعبيس ، وعيون المزن
ذارفة ، وسقف الأفق واكفة ، والقلوب من ذلك راجفة واجفة
الصفحه ٩ :
تمهيد
هذا الكتاب الذي
نقدمه إلى المكتبة العربية اليوم هو جزء من مشروع «عالم القرون الوسطى في
الصفحه ٨٩ :
يمر ببلاد السيس
بين تلك الجبال والشعوب ، ثم يسير في حدود بلاد الرّوم من الشمال إلى الجنوب ، في
وداة
الصفحه ٢٧٠ : أصالته في
أجياد الأسطار ، وسرت نسمات فضيلته سرى نسمات باسمات الأزهار ، وهمت سحاب سماحته
كالغيث المدرار
الصفحه ٢٩٨ :
الأصفر ، فأخذنا
في أهبّة التّرحال وشددنا على الخيل الأحمال ، وقد أشيع أنّ الدرب مخوف ، وأنّ
الصفحه ٤٩ :
السلام وعدلا عن
الطريق بعد أن ردا عليّ السلام ، فتبعتهما فذهبا وأسرعا في المشي وهربا ، ثم وقفا
الصفحه ١١٨ : أخضر ، قد أجرى الله
فيه مذانب الماء تسقيه وتحتف بها بساتين ملتفّة الأشجار يانعة الثمار ، والبحر
الأعظم
الصفحه ١٢٣ : بناء ، ولا أبدع إنشاء ، ولا أكمل انتهاء في الحسن وانتماء ، ولا أكثر
خيرا ، ولا أحسن شربا وميرا ، وفيه
الصفحه ٢٠٠ :
إجازة ، ورقم به
بليغ بلاغته وإعجازه ، وبعد :
فإنّ المرء وإن
يكن في نفسه حقيرا ، وعن تسنّم رتب
الصفحه ٢٤٦ : (١) ذلك لقاضي البلد ، فأحضرهما وتوعد ، وأنكر عليهما وتهدد ،
وبالغ في ذلك وشدّد ، وأبرق في إيعاده وأرعد
الصفحه ٢٦٧ : ، وضاعف السعد في أمره وشأنه ، قد اعتنى بأمري غاية العنية ، وحصل
منه كل تعظيم ورعاية ، وقررني في تدريس حسن
الصفحه ٢٩٧ : ، فنزلنا في مكان كالبستان ، به أشجار صنوان وغير صنوان ، وعيون باردة سارحة
متطاردة ، فارتمينا (١) في ذلك
الصفحه ٣٠٥ : للرحلة خيله ، وشمّر للذهاب ذيله ، فاقتفينا أثره في الرحيل ، وشرعنا بين
وخد وذميل (١) ، وقطع فرسخ بعد ميل