الصفحه ٩١ : ما يحتاج اليه مغمورة ، ويتوصل إليها من جسر عظيم على
نهر سيحان ، ويمر بخلالها وجوانبها هذا النهر
الصفحه ١٠٠ :
أظنّ ليلي بغير
شك
قد بات يبكي على
الصّباح
هذا والشمس في آخر
الصفحه ١٠٥ : ، مقام خجا ناصر الدّين (١) المشهور عندهم بالولاية والوله ، وله عندهم حكايات مضحكة
تدل على التغفّل والبله
الصفحه ١٠٦ : البقعة طرائق الرّوم يوم الجمعة ، وهو أن يصعد
المؤذنون المنارة يعلمون بالصلاة ويصلّون ويسلّمون على سيّدنا
الصفحه ١١٨ : القسطنطينيّ ينساب بين يديها ، وينعطف عليها ، ويحنو إليها ، ويعنو خاضعا
لديها ، وبها مساجد وضيّة ، وعمارات
الصفحه ١٢٢ :
النواقيس ، ونطق
بالتأذين على رغم إبليس ، وخطّت بها المساجد والمدارس ، وعمرت [٦١ ب] بأوقات الخيرات
الصفحه ١٢٧ : طيلسان الليل ، وشمّر للفرار من النهار الذيل ، وستر كافور الفجر مسك
الغياهب ، وظهرت الشمس المنيرة على
الصفحه ١٣٣ :
وأكّد عليه بسببي
وقال : كل (ما هو) (١) متعلّق به فهو متعلّق بي ، وأمره بالاعتناء بشأني من كل
الصفحه ١٤١ :
ولو لا كثرة
الباكين حولي
على أمواتهم (١) لقتلت نفسي
وما يبكون
الصفحه ١٥٥ : إليها
براق العزم وامض لها
كالبرق يومض
خفافا على نشز
واجذب عنان
الأماني غير
الصفحه ١٩٠ : خزي
ولعنة الله لا
لغاية
يا من نوى أنّ
عليّ يجنى
عليك قد
الصفحه ١٩٢ :
بالوهم من حر
الشرر
وما على كل إذا
عرفت حقّا من
ضرر
ولنختم ما ذكرناه
الصفحه ١٩٨ : ، مظهرا ما اختفى على غيره من غوامضها ومجلّيا ،
ومطرزا من إبريز ألفاظه الرائقة حللها ومحلّيا ، فما من إمام
الصفحه ٢٠٠ : مقرّر لديه ، ولو لا ذلك لما سئل الفقير ، مع ما جبل عليه من العجز والتقصير
، من علّامة [١٠٤ ب] الزمان
الصفحه ٢٠٤ :
لأمك ، وممّا
أجازني به نكته على المنهاج وحاشيته على الرّوضة.
ومنهم الشيخ
الإمام العلّامة شمس