الصفحه ٥٤ : رياح الجنوب والشمال ، وتحفّها بساتين من غالب الجهات ، وروضات
طيبة النبات ، ذات ظل ظليل وماء سلسبيل
الصفحه ٥٩ : الهجود ، وانتهى المقام مع انتهاء قيام نبي الله داود ،
فأزمعنا على السرى وعزمنا على رفض الكرى ، فسلكوا بنا
الصفحه ٧١ : ، وهذا
إن شاء الله آخر القطوع ، ثم عانقني معانقة المثكل المفجوع ، وسقينا نبات الخدود
بمياه الدموع ، ثم
الصفحه ٩٢ : (ع): «الظل».
(٢) هذا البيت لابن
النبيه انظر ديوانه ص ٣٧.
(٣) وردت في (م): «وشذا».
(٤) البيتان في تاج
الصفحه ٩٥ : .
(٤) وردت في (ع): «نبيه».
(٥) وردت في (ع): «ينفسح».
(٦) وردت في (م): «أحبابي».
(٧) وردت في (ع): «ست
الصفحه ١١٧ :
وشذا خيوط المزن
يرسلها الحيا
إبرا وأكمام
النبات تفتق
فأقمنا
الصفحه ١٤٢ : : أخبرك به؟ فقال : نعم ، فقال : رأيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يخبرك أن أجلك اقترب فتيقّظ لنفسك
الصفحه ١٧٢ : النبيين
الرضى مشفع
بالصالحين وذي
الشهادة ملحق
الصفحه ١٧٦ :
باد فبخ بخ ذاك
منه يبخبخ
وعلى النبي محمد
من قد زكت
أعراقه شرفا
وطابت أسنخ
الصفحه ١٩٣ :
سئل من أفضل الناس بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أعلي أم أبو بكر ، فإن فيه إيهاما ، ولذلك لما خاف
الصفحه ٢٠٤ : الرّحلة بدر الدّين حسن بن نبهان (٥) ، تغمّده الله بالرحمة والرضوان ، قرأت عليه جميع «صحيح
البخاريّ» في
الصفحه ٢١٠ : الله المحرّم سنة سبع
وثلاثين وتسعمائة من هجرة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وركبنا ذلك البحر وما رهبناه
الصفحه ٢٤٠ : ءه
فهو نبات عطر
وثم أوصاف له
بين الورى تشتهر
(١)
فحل عقده بعقد
الصفحه ٢٥٤ : ربيع الأول المكرّم
بمولد النبي صلىاللهعليهوسلم ، وسرنا والسماء متسترة بأجنحة الفواخت ، والطرف من خوف
الصفحه ٢٧١ : هنالك ، وقد أخذ عنّي وسمع منّي وقرأ عليّ حديث رؤيا
النبي صلىاللهعليهوسلم الملكين وإسرائهما به