الصفحه ١٣٢ : كانت السّنّة عنده أن لا يكتب في المصحف إلّا ما أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بإثباته فيه ، ولم يجده
الصفحه ١٣٦ :
لدي (١) كل حال مجمل ومفصّل
فقوتي منها الله
ثم وسيلتي
محمد الهادي
النبي
الصفحه ١٢ : إلا بعد الاستئذان
والإلحاح في الإذن ، وكان أن قصده نائب الشّام مصطفى باشا فلم يجتمع به إلا بعد
مرات
الصفحه ٣١ : للوداع ، وأسرعنا في السير قبل أن يتكاثروا غاية الإسراع
، هذا والدموع لا ينحبس (٢) وبلها إلّا وأخلفه طلّها
الصفحه ١٩٩ : أ] رفيع مقامه ممار إلّا صلّى على النبي وسلّم ، واستمسك
بالعروة الوثقى من وفائه وتذمم.
أحمده حمد معترف
الصفحه ٥٨ :
يعيش (رأس مدلج) (١) لا عدانا برّه وخيره ، يحلل لنا هذا وغيره ، فلا حول ولا
قوة إلّا بالله العلي
الصفحه ١١٥ :
لهم : لا خوف إن
شاء الله تعالى ولا حذر ، ولا ضرّ ولا ضرار ولا ضرر ، فإنّ النبي
الصفحه ٣٢ :
أحمرّ وأخضرّ
النبات بشطه
فكأنّ ذا خدّ
وذاك عذار (٤) [٧
أ]
وكما قيل : [من
الكامل
الصفحه ٩٨ : النبي الصادق مثل هلاك المنافق. وفي
وداتها ماء يجري من الثلج ، يتكسر ويفج من كل فج ، وبها مكان بين جبلين
الصفحه ١٨٦ : ظلّه ومدّ عمره ، ومعنى الجواب : [من الكامل]
من بعد حمد الله
ذي الآلاء
حمدا كثيرا
الصفحه ١٩٧ : إلّا الله وحده لا شريك له ، شهادة تنجي
مخلصها من فنون الهلكات ، وتحلّه من حصون النجاة في حرز حريز
الصفحه ٢١٦ : إلّا بالله ، ولما قضيت الصلاة انتشرنا في أرض تلك البلدة وأضافنا من
الأصحاب بها عدّة ، فلم نزل نجوب
الصفحه ٣١٢ :
بصلاة الفجر ،
واغتنمنا بتعجيلها للأجر ، ثمّ هدأنا هدأة الوصيب ، ووسنا سنة النصيب ، فلم نفق إلّا
الصفحه ١٨٥ : ب]
وإذا عكست فمن
نبات تلقه
أيضا وحلى
الغادة الحسناء
وتراه للممنوع
جاء محللا
الصفحه ٣٤٧ :
القاضي محيي
الدين بن لطف الله :
٢٧٠
المختار :
انظر النبي محمد