الصفحه ٢٧١ : وعبد المطلب الثلاثي ، ثم اجتمع بي في القسطنطينية
عند رحلته إليها للملازمة ، والله تعالى يرزقنا وإياه
الصفحه ٢٧٢ : بوظيفة كالتشريفات أو الحجابة. وعند
شمس الدّين سامي (قاموس تركي : ١٣٠٢): «المحفل : المقصورة ، المحل المخصص
الصفحه ٢٨٦ : ترحّلنا من تلك المرسى ، وتبدّلنا من تلك الوحشة أنسا
، ونزلنا عند العشية بقرية هناك سكن (٣) ينكجرية ، فبتنا
الصفحه ٢٨٨ : سامع للاستغاثة عزوجل ، ثم انقلبت تلك القلبة عند انقلابنا من العقبة ، ثم طلعت
الشمس ، ومدّت حبالها
الصفحه ٢٩١ : عنده
تثنى
وتخال الغصون
فيه سيل
فبتنا بذلك المنزل
بجانب النهر ليلة الثلاثا
الصفحه ٢٩٦ : ،
تأوي الطيور الكواسر لأدنى حافاتها ، وتبلغ النفوس نهايتها عند موافاتها ، وتزلّ
أقدام الصاعدين عن أكثر
الصفحه ٢٩٧ : لا
أحلى عند المسافر منها ، فلم نستفق إلّا والليل قد شابت مفارقة ، وأزهرت مغاربه
ومشارقه ، وقد تخلّق
الصفحه ٢٩٨ : الأنفس من اللغوب ، فنزلنا
بوسطها عند المسجد والخان ، والمياه الجارية في مثل الشاذروان ، فاستراحت الأجسام
الصفحه ٢٩٩ : القلوب ، ولم نزل
نسير إلى أن أظلّ التنوير ، وجسر الصبح المنير : [من البسيط]
ولاحت الشمس
تحكي عند
الصفحه ٣٠٣ : ، عند اجتماعهما في بيت المقدس سنة ٧٣٧ ه. (انظر : تاج المفرق ١ : ٢٧٤).
الصفحه ٣٠٤ : الرحلة ، وصرمنا حبله وقعطنا
وصله ، وكان منتهى السير إلى سراقب ، عند ظهور النجم الثاقب ، وهجوم الظلام
الصفحه ٣٠٦ : الشيخ
علوان ، فتلقّانا ولده بالسلام ، وبالغ في الترحيب والإكرام ، وأقمت عنده ثلاثة
أيام ، آخرها يوم
الصفحه ٣١٤ :
(م) و (ع): «فآخر الليل ما عندي له خبر».
(٥) ما بين القوسين
كتب في (م) على الهامش ، وسقط من (ع).
الصفحه ٣٢٠ : القابون (٦) ، نزلت من المحارة في رأس تلك الحارة ، وامتطيت صهوة جوادي
، وقد قوى فؤادي عند مشاهدة بلادي