الصفحه ٨٢ : والمتأخرون لانكار جسمانية المعاد ، أنّها ترجع إمّا إلى الجهل بصفات الحقّ
الصفحه ٩١ : غمراته ، لكان إزاءها أمراً هيّناً يسيراً .
قال الإمام الصادق عليهالسلام : « إنّ بين الدنيا والآخرة ألف
الصفحه ٩٣ :
للموت لغمرات هي أفظع من أن تُستغرق بصفة ، أو تعتدل على عقول
أهل الدنيا » (١)
. وفيما يلي نورد
الصفحه ٩٧ : النار
: قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إذا مات أحدكم عُرض عليه مقعده بالغداة والعشي ، إن كان
الصفحه ١٠٢ : تجزمي على ربك ، فإنّ سعداً قد أصابته ضمّة » وحينما سُئل عن ذلك قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إنه كان
الصفحه ١١٧ : قمطرير ، ويوم كان شرّه مستطيراً ، إنّ فزع ذلك اليوم ليرهب الملائكة الذين لا ذنب لهم ، وترعد منه السبع
الصفحه ١١٩ : ، ليس له من الأرض إلّا موضع قدمه ، كالسهم في الكنانة ، لا يقدر أن يزول هاهنا ولا هاهنا » (٥) .
ويعرض
الصفحه ١٢٨ : ء (٤)
.
هـ
ـ صحائف الأعمال : ذكرنا أنّ أعمال الانسان وأقواله تضبط
في صحف عند الحفظة من الملائكة ، قال تعالى
الصفحه ١٣٢ : وكثرته ، لما روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه قال : «
ومعنى قوله : ( فَمَن ثَقُلَتْ
مَوَازِينُهُ
الصفحه ١٣٤ : الوسط الذي يقع بين الأفراط والتفريط ، أو الغلو والتقصير ، وهو الحبّ الذي أُمرنا به ، وعلينا أن ندين
الصفحه ١٣٥ : : « واعلموا ان مجازكم على الصراط ، ومزالق دَحْضِهِ ، وأهاويل زللـهِ ، وتارات أهواله » (٢) .
قال الشيخ الصدوق
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام : « إن أمامكم عقبة كؤوداً ومنازل مهولة ، لا بدّ لكم من الممر بها ، والوقوف عليها ، فإمّا برحمةٍ من
الصفحه ١٤١ : مصفوفة مرفوعة ، حال كونهم متقابلين ، ويطاف عليهم بصحاف من ذهبٍ ، وآنية من فضة ، وأكواب وأباريق وكؤوس بما
الصفحه ١٤٤ : أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ ) (٢) .
جاء في الآيات
الكريمة أنّ النار اُعدت للذين كفروا وصدّوا عن سبيل الله
الصفحه ١٤٥ :
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « إني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : يُؤتى يوم