الصفحه ١٠٥ : يبعث ، لو أنّ تنِّيناً منها نفخ في الأرض لم تنبت زرعاً أبداً . . . » (٢) .
٣ ـ وعن علي بن
الحسين زين
الصفحه ١١٢ : ء ، ممّا يرى من المنكر فلا يستطيع أن يغيّره » (١) .
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إذا عملت أمتي خمس
الصفحه ١١٥ : الوقوف ، قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْ
الصفحه ١١٨ : وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا
هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ * إِن
الصفحه ١٢٩ : نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا
الصفحه ١٤٣ : ، وأنها مُؤصدة في عمدٍ ممدّدة ، وفيها ظلّ ذو ثلاث شعب ، لكنه غير ظليل ، ولا يقي من شدّة فورانها وتصاعد
الصفحه ١٤٩ : لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا ) (٣) وأنّى لهم الندم وهم في محضر اليوم
العسير ؟ !
ويضجّون حسرّة على
الصفحه ١٥٠ :
هو تبكيت الملائكة وتقريعهم لهم بمجرد أن يدخلوا النار ، قال تعالى : (
كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ
الصفحه ٩ :
تستعمل مصدراً صحيحاً بمعنى العَوْد ، واسماً لمكان العَوْد أو زمانه ، قال تعالى : (
إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
الصفحه ١٥ : ، ويعلم السرّ وأخفى ، وإنه سيحاسبه عن كلّ كبيرة وصغيرة فعلها ، ولا يعزب عنه مثقال ذرّة ، ولهذا يبقى المؤمن
الصفحه ١٩ : * أَلَا يَظُنُّ أُولَٰئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ * لِيَوْمٍ عَظِيمٍ ) (٢) .
والإسلام يؤكد أن
الانسان
الصفحه ٣٣ : لعامر دار الفناء ويترك دار البقاء » (٢)
.
ثالثاً : الإجماع
إن الاعتقاد باليوم
الآخر ممّا أجمع عليه
الصفحه ٣٤ : فيها ويُجزى بأعماله ، إن خيراً فخير ، وإن شراً فشرّ ، وذلك محلّ وفاق عند الجميع ، لأنّه ممكن عقلاً
الصفحه ٣٦ : الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَٰلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ
الصفحه ٨١ : * لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هَٰذَا مِن قَبْلُ
إِنْ هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ