الصفحه ١٣٠ : الخارجي بطريقة غيبية هي أقرب إلى التصوير فضلاً عن الحفظ والتدوين ، وتعرض على العبد يوم القيامة فيراها
الصفحه ٨٢ : بالموت يأخذ أرواحكم ، فتبقى في قبضته ولا تضلّ ، ثم إذا بُعثتم ترجعون إلى الله لفصل القضاء بلحوق أبدانكم
الصفحه ٩٢ : ) (١) . وقد أوكل تعالى مهمّة قبض الأرواح إلى ملك الموت ، فهو يقبضها بأمره سبحانه ( قُلْ يَتَوَفَّاكُم
مَّلَكُ
الصفحه ١٣٣ : عقوبةً لهم وزيادة في خوفهم ، فإذا بلغ كلّ واحدٍ إلى مستقره من النار سقط من ذلك الصراط (٤) .
وتتفاوت
الصفحه ١٥ :
لمن
يعتقد بخلود النفس ، وهذا الاعتقاد يخلق في أعماق النفس الإنسانية حافزاً يدعو إلى عمل الفضائل
الصفحه ٧٠ :
وتوجه جملة من أقطاب
الفلسفة إلى دراسة النوم مستنيرين بمشكاة العلوم النفسية الحديثة ، فسجّلوا
الصفحه ٩٥ : ، وتباعدوا من قُربه ، لا يُسعِدُ باكياً ، ولا يُجيب داعياً ، ثمّ حملوه إلى مخطّ في الأرض ، فأسلموه إلى عمله
الصفحه ٩٧ : : «
ليس أحد من الناس تفارق روحه جسده حتى يعلم أي المنزلتين يصل ؛ إلى الجنة ، أم إلى النار ، أعدوٌ هو لله
الصفحه ٢٢ : ، فتكون الدنيا في أعينهم سوداء قاتمة وعبثاً لا معنى له ، وقد يلـجـأون إلى الانتحار فراراً من الواقع المؤلم
الصفحه ٩٣ :
للموت لغمرات هي أفظع من أن تُستغرق بصفة ، أو تعتدل على عقول
أهل الدنيا » (١)
. وفيما يلي نورد
الصفحه ١١١ : على اثنتين من خصال القيامة :
الاُولى : أنّها تأتي بَغْتةً ، أي فَجأةً ، كما في قوله تعالى : ( لَا
الصفحه ١٤١ : الأنهار المتصلة الجريان ، وتحت الظلال الوارفة الدائمة ، لا يرون فيها شمساً ولا زمهريراً ، ينظرون إلى
الصفحه ٢١ :
الخلود
والبقاء الأبدي والسعادة السرمدية ، وذلك من خلال تنزيه النفس عن ارتكاب الخطايا ، وترويضها
الصفحه ٤٢ : ، إذن فلا بدّ للإنسان من معادٍ يوم القيامة تتجلّىٰ فيه الحكمة الالهية .
فلو كان الإنسان
ينعدم بالموت
الصفحه ٨٠ :
إلى
ما عند الله سبحانه من النعيم المقيم والملك العظيم .
والباعث الأساس
لانكار المعاد هو قصور