الصفحه ٢٦ : الْبِرَّ مَنْ آمَنَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ ) (١) وقال
الصفحه ٧٢ : بعد رجوعه إلى هيئته الاُولى ، والمعاد بهذا المعنى أصل عظيم من اُصول الدين ، وضرورياته الواجبة الاعتقاد
الصفحه ١٥٠ : ومن أهوال يوم القيامة ، ورزقنا رحمته التي وسعت كل شيء وشفاعة نبيه المصطفىٰ وآله الأطهار صلوات الله
الصفحه ٦٢ : من بعد ، وبذلك جاءت الأخبار الصادقة عنهم عليهمالسلام (٣) .
٢ ـ روي عن النبي
الصفحه ٣٦ : ء الأرض بعد موتها ، بخروج النبات منها وعودة نشاطه الحيوي بعد جفافه أو ركوده وتوقّفه عن العمل في الشتا
الصفحه ١٢٦ : »
(١) .
ب
ـ الأنبياء والأوصياء
: دلّ الكتاب الكريم
على أنّ الله سبحانه يستشهد كلّ نبي على اُمّته يوم القيامة ، ويستشهد
الصفحه ١٥٣ : الروح .......... ٩٥
٤ ـ الدخول في النشأة
الآخرة ...... ٩٧
أ ـ منزلته من الجنة
أو النار
الصفحه ١٧ : ، وأساس القرب من الرحمة الإلهية والبعد عنها ، إذ لا ينظر في تلك المحكمة إلى الصور والأشكال ، ولا إلى
الصفحه ١٢ : والكمال ـ فهي فرع لذلك الأصل ، وثمرة من ثمراته الطيبة ، والتي ترسم لنا بمجموعها صورة من صور الحكمة الإلهية
الصفحه ١٣٥ : التقصير ، واستقام فلم يعدل إلى شيء من الباطل ، أما الصراط الآخر فهو طريق المؤمنين إلى الجنة ، الذي هو
الصفحه ٨٥ :
بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ
فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ )
إلى آخر الآية
الصفحه ١٤ : وعلنه ، وذلك لما للروح من قدرة ذاتية على كبح جماح صاحبها ، لأنها من عالمٍ علوي ، فتنزع بفطرتها إلى
الصفحه ٧٨ : ، قال في كتاب ( النجاة والشفاء ) : يجب أن يُعلم أن المعاد منه ما هو منقول من الشرع ، ولا سبيل إلى إثباته
الصفحه ٢٧ : ، وفي ما يلي بعض الأمثلة على ذلك (١) :
أ ـ إحياء قوم من بني
إسرائيل ، قال تعالى : (
أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١٠ :
مَعَادٍ ) (١) ، وفي الحديث : «
واصلح لي آخرتي التي فيها معادي » .
والمبدئ المعيد : من
صفات الله