الصفحه ٥٩ : غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ . . . )
(٣) ، وقوله تعالى : (
مِّمَّا خَطِيئَاتِهِمْ
الصفحه ٦١ : ، فإذا كانت حقيقة الإنسان مادية فلا معنى للأخذ والارسال والامساك .
٥ ـ قوله تعالى : ( وَيَسْأَلُونَكَ
الصفحه ٦٣ : بأسمع لما أقول منهم ، ولكن لا يستطيعون أن يجيبوني » (٢)
.
٣ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم من خطبة
الصفحه ٧٤ : جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ )
(٢) .
أما الأحاديث فكثيرة
، منها قول
الصفحه ٧٧ : القول لا تساعده
ظواهر آيات القرآن الكريم وصحيح سنة المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم الدالّة على إعادة
الصفحه ٨٠ : عن الخضوع للحقّ والانصياع لنور الحجة وإشراقة البرهان في قوله تعالى : ( فَالَّذِينَ لَا
يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٠٥ : العابدين عليهالسلام في قوله تعالى : ( وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ )
(٣) قال : « هو
الصفحه ١٠٨ : جداً ، ولذلك لا تسري عليه قوانينها (٢)
.
هل إن ذلك من التناسخ
الباطل
؟
وقد يتوهّم أن القول
بتعلق
الصفحه ١٠٩ : في أنّ الجنّة والنار هل هما مخلوقتان الآن أم لا ، فذهب جماعة إلى الأول ، وهو قول أبي علي ، وذهب أبو
الصفحه ١١١ : على اثنتين من خصال القيامة :
الاُولى : أنّها تأتي بَغْتةً ، أي فَجأةً ، كما في قوله تعالى : ( لَا
الصفحه ١١٣ :
٣ ـ نزول عيسى بن
مريم عليهالسلام (١) وفُسّر به قوله تعالى : ( وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ
الصفحه ١١٥ : خمسين موقفاً ، كلّ موقف مقداره ألف سنة » ثمّ تلا قوله تعالى : (
تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ
الصفحه ١١٩ : ) (٢) وقوله : (
وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ
الصفحه ١٢١ : أَجْمَعِينَ * عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ )
(٣) وقوله تعالى : (
فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ