الصفحه ٦٤ : عبد الله عليهالسلام عن أرواح المؤمنين ، فقال : «
في حجرات في الجنة ، يأكلون من طعامها ، ويشربون من
الصفحه ٩١ :
الفصل الرابع :
منازل المعاد
في سلّم حركة الإنسان
من لدن موته حتىٰ لقائه ببارئه
الصفحه ٩٣ : ابن آدم
ثلاث ساعات : الساعة التي يعاين فيها ملك الموت ، والساعة التي يقوم فيها من قبره ، والساعة التي
الصفحه ٩٤ : ضربةٍ بالسيف » (٤)
. وتتجلّى آثار تلك السكرات الملهثة والغمرات الكارثة في احتباس لسان المحتضر ، وشخوص
الصفحه ٩٦ :
في
صدورهم ، وكفّوا جوارحهم عن السوء ، واستبشروا بلقاء ربّهم ، تقبض أرواحهم ملائكة الرحمة بكلّ
الصفحه ١٠٢ : في خُلقه
مع أهله سوء »
(١) .
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ضغطة القبر للمؤمن كفّارة
الصفحه ١١٣ : الآية بخصوص نزول عيسى بن مريم عليهالسلام في آخر الزمان (٣) .
٤ ـ خروج يأجوج
ومأجوج (٤) ، قال تعالى
الصفحه ١١٨ :
٣
ـ نفخة الإحياء ، أو صيحة البعث
: وهي النفخة التي
تحيا بها جميع الكائنات في النشأة الآخرة ، قال
الصفحه ١٤٣ : ، وأنها مُؤصدة في عمدٍ ممدّدة ، وفيها ظلّ ذو ثلاث شعب ، لكنه غير ظليل ، ولا يقي من شدّة فورانها وتصاعد
الصفحه ٣٩ : عجز ، ولا يطرأ عليها نصب أو تعب ، قال تعالى : (
أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي
الصفحه ٤٧ : تعدّدت آراء
الفلاسفة ونظريات المتكلمين في ماهية الروح ، وهل هي عرض أو جوهر (١) ، وفي نشأة الروح وهل هي
الصفحه ٦٢ :
والأمر
هو ( كن ) المشار إليه في قوله تعالى : (
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن
الصفحه ٨٩ :
المتشخّص
الذي مات بأجزائه بعينها ، لا مثله ، بحيث لو رآه أحد يقول : إنه بعينه فلان الذي كان في
الصفحه ١٢١ : )
(٢) تلك هي المحكمة الإلهية التي لا تشبه محاكم الدنيا في شيء ، لأنّ قاضيها يعلم خائنة الأعين وما تخفي
الصفحه ١٢٢ :
وتُسأل الأعضاء
والجوارح ، لما روي عن الإمام الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : ( إِنَّ السَّمْعَ