الصفحه ١١٢ :
أصحاب المال ، وبيع الدين بالدنيا ، فعندها يُذاب قلب المؤمن
في جوفه ، كما يُذاب الملح بالما
الصفحه ١٢٣ :
على
الخلق في قوله تعالى : (
قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي
الصفحه ١٢٦ :
وعن أمير المؤمنين عليهالسلام : « اتقوا معاصي الله في الخلوات ، فإنّ الشاهد هو الحاكم
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام في قوله تعالى : ( وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ
الصفحه ١٣٠ : ، لكنها غائبة عنا في هذا العالم ، ويحضرها الله تعالى لخلقه يوم القيامة ، ومن هنا قيل : بأن كتاب الأعمال
الصفحه ١٣٢ :
قال : فما معنى
الميزان ؟ قال : « العدل » قال : فما معناه في كتابه (
فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ
الصفحه ١٤٢ : سبحانه في منتهى الجمال والصفاء وحسن المنظر ، قال تعالى : ( وَيَطُوفُ
عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ
الصفحه ٩ : واصطلاحاً
المعاد في اللغة : كلّ شيءٍ إليه المصير والمآل ، وهو مصدر عاد إليه يعود عَوْداً وعودةً ومعاداً
الصفحه ١٦ : ما شئت ، والثاني : اخرج من ولاية الله ، واذنب ما شئت ، والثالث : اطلب موضعاً لا يراك فيه الله ، واذنب
الصفحه ٢٢ : قبل الرحيل إلى عالم الموت ، الذي يعني العدم والفناء في اعتقادهم .
ومن هنا تراهم يشعرون
بالاضطراب
الصفحه ٢٧ : وقع ذلك في أدوار وأمكنة مختلفة ، لدفع استبعاد الناس للنشأة الآخرة ، وإثبات قدرة الله تعالى على المعاد
الصفحه ٢٨ :
د ـ إحياء قتيل بني
إسرائيل ، قال تعالى : (
وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا
الصفحه ٣٢ : ، ومخوف سطوته ، وأخرج من فيها فجدّدهم بعد إخلاقهم ، وجمعهم بعد تفرّقهم ، ثم ميّزهم لما يريده من مسألتهم عن
الصفحه ٤٩ : عليهماالسلام قال : سألته عن قوله تعالى : (
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ . . . ) ما الروح ؟ قال : «
التي في
الصفحه ٥٣ : : (
يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ) (٣) روي عن الإمام الباقر عليهالسلام في