الصفحه ١٤١ : الأنهار المتصلة الجريان ، وتحت الظلال الوارفة الدائمة ، لا يرون فيها شمساً ولا زمهريراً ، ينظرون إلى
الصفحه ١٤٤ :
وعذابها جديد ، دار ليس فيها رحمة ، ولا تُسمع فيها دعوة ، ولا
تُفرّج فيها كُربه » (١)
.
أهل
الصفحه ١٤٩ : لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا ) (٣) وأنّى لهم الندم وهم في محضر اليوم
العسير ؟ !
ويضجّون حسرّة على
الصفحه ٧ : الإسلامية وأركانها الأساسية الثابتة في القرآن الكريم والسنّة المطهرة ، فضلاً عن دلالة العقل السليم على ثبوت
الصفحه ٢٥ : المختلفة على إمكان المعاد وضرورته ووجوبه كأصل من أصول الاعتقاد الثابتة في جميع الشرائع السماوية ، وردّ على
الصفحه ٢٦ :
١ ـ إعطاء اليوم
الآخر موقعه في البنية العقائدية ، والتأكيد على أنه من اُصول الاعتقاد الواجبة
الصفحه ٣٦ :
ويدخل في هذا البرهان
جميع الآيات التي تساوي بين المبدأ والمعاد من حيث الحكم ، منها قوله تعالى
الصفحه ٤١ : حديداً أو غير ذلك (١) .
ثالثاً : برهان الحكمة
إنّ الله تعالى حكيم
في أفعاله ، وكلّ ما يصدر منه جلَّ
الصفحه ٦٧ : الصور المتعاقبة التي يستطيع الإنسان أن يستحضرها أو يتخيلها في لحظة ما بمقدار وجودها الخارجي دون حاجة إلى
الصفحه ٦٩ : المتخصّصون بهذا العلم ، فيغطّ المُنوَّم في نوم عميق تتوقّف فيه أعضاؤه عن الحركة والاحساس ، ولا يسمع إلّا صوت
الصفحه ٧٠ : المدرس في جامعة كمبردج ، وصاحب كتاب ( الشخصية الإنسانية ) الذي ذكر فيه عدة مشاهد وتجارب من عالم التنويم
الصفحه ٧٣ : ) (١) .
٣ ـ الآيات الدالة
على إخراج الأموات من القبور ، كقوله تعالى : ( وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ
الصفحه ٨٠ : الانسان في المقاصد الدنيوية والغايات المادية وعبادة الشهوات ، مما يدفعه إلى التحرر من قيود التقوى ، وعبور
الصفحه ٨٢ : إِلَىٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ )
(١) أي إنكم لا تضلون في الأرض ولا تنعدمون بسبب الموت ، لأنّ الملك الموكل
الصفحه ٩٢ : مَوْتِهَا )
(٤) .
وإلى ذلك أشار الإمام
الصادق عليهالسلام في حديث قال : «
إنّ لله جعل لملك الموت أعواناً