الصفحه ٣٧ : الحياة من شيء محفوظ ، وحياة وهي تجدّد تلك الآثار بعد سقوطها ، وقد تحقّق الإحياء في الأرض والنبات ، وحياة
الصفحه ١٠٢ : ، ونبيه الذي أُرسل إليه ، وكتابه الذي كان يتلوه ، وإمامه الذي كان يتولّاه ، وعمره فيما أفناه ، وماله من
الصفحه ٥ :
مقدمة المركز
الحمد لله حَقَّ حمده . . والصلاة
والسلام على من لا نبي من بعده ، وعلى آله
الصفحه ١١ : (١) .
المبحث الثاني : آثار الاعتقاد بالمعاد
قبل أن نبين الآثار
المترتبة على الاعتقاد بالمعاد ، لا بدّ من
الصفحه ٢٦ : الْبِرَّ مَنْ آمَنَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ ) (١) وقال
الصفحه ٣٦ : ء الأرض بعد موتها ، بخروج النبات منها وعودة نشاطه الحيوي بعد جفافه أو ركوده وتوقّفه عن العمل في الشتا
الصفحه ٦٢ : من بعد ، وبذلك جاءت الأخبار الصادقة عنهم عليهمالسلام (٣) .
٢ ـ روي عن النبي
الصفحه ٧٢ : خير وشرّ ، كما أنه ثبت بالتواتر أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعترته المعصومين عليهمالسلام قد
الصفحه ٩١ : عقبةٍ ، أهونها وأيسرها الموت »
(١) .
وفيما يلي نبيّن
بايجاز المنازل التي يقطعها الانسان في طريقه إلى
الصفحه ٩٨ : ، ويوم نشرك حتى اُعرض أنا وأنت على ربك » (٢) .
ج
ـ معاينة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة
الصفحه ١٠٣ : لا محالة ، لإمكانه ، ولتواتر السمع بوقوعه بدلالة القرآن الكريم والأخبار الصحيحة عن نبي الهدى
الصفحه ١٠٦ : ء بدنه الدنيوي ، أو بالحاق روحه في بدن مثالي ، وفيما يلي نبين كلا الأمرين مع أدلتهما من الحديث .
أولاً
الصفحه ١٠٩ : أنهما مخلوقتان ، وأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد دخل الجنة ، ورأى النار حين عُرج به
، وأنه لا يخرج
الصفحه ١٢١ : بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ
الصفحه ١٢٦ : »
(١) .
ب
ـ الأنبياء والأوصياء
: دلّ الكتاب الكريم
على أنّ الله سبحانه يستشهد كلّ نبي على اُمّته يوم القيامة ، ويستشهد