الصفحه ٤٤ :
وعليه فإن واقع
الحياة الدنيا بما يحمل من متناقضات الراحة والعناء ، والصحة والمرض ، والغنى والفقر
الصفحه ٤٦ :
شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا
يَكْفُرُونَ ) (١) ، وقال تعالى : ( فَأَمَّا
الصفحه ٥٩ : أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ
أَنصَارًا ) (٤) فهم أحياء يعذّبون بعد
الصفحه ٦١ : النَّفَس ، فقبض النوم يضادّ اليقظة وتكون الروح معه ، وقبض الموت يضادّ الحياة وتخرج الروح معه من البدن
الصفحه ٦٩ :
المضمار
، فاستنتجوا من مجموع التجارب التي أجروها أن للانسان قوة روحية مجردة عن صفات المادة ، ولا
الصفحه ٧٧ :
إليه
(١) ، وعليه جعلوا المعاد وما يتعلّق به من شأن الروح وحدها التي
لا يعتريها الفناء .
وهذا
الصفحه ٨٣ : المجال ، ونحاول الإجابة عليها .
أولاً ـ شبهة الآكل والمأكول
وهي شبهة قديمة ،
ذكرها إفلاطون وغيره من
الصفحه ٨٩ : يجب على كلّ مسلم مكلّف الاعتقاد به هو أنّ الله تعالى يعيد في الآخرة الأشخاص وخصوص المكلفين من أجل
الصفحه ١٣٧ : ، والذين آمنوا بآيات الله وكانوا مسلمين ، ويتبعهم من صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم المؤمنين ، وكلّ أواب
الصفحه ١٤٢ :
٥
ـ الولدان المخلّدون
: ويتمتّع أهل الجنة
بالخدمة المتصلة من الغلمان المخلدين الذين جعلهم الله
الصفحه ١٠ :
مَعَادٍ ) (١) ، وفي الحديث : «
واصلح لي آخرتي التي فيها معادي » .
والمبدئ المعيد : من
صفات الله
الصفحه ١٦ : ما شئت ، والثاني : اخرج من ولاية الله ، واذنب ما شئت ، والثالث : اطلب موضعاً لا يراك فيه الله ، واذنب
الصفحه ٢٨ : أَوَلَمْ
تُؤْمِن قَالَ بَلَىٰ وَلَـٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ
الصفحه ٤٣ : السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ
مُّسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ
الصفحه ٦٥ : يتناهى ، فهي إذن غيرها .
٤ ـ لو كان وعاء
العلم هو الدماغ أو غيره من آلات التعقّل ، لكانت كلّ معلومةٍ