الصفحه ٥٨ :
يستفاد
التجرد من كثير من الأخبار (١) .
وكان ابن سينا يؤمن
بتجرد القوة العاقلة فقط ، لكن صدر
الصفحه ٦٣ : بأسمع لما أقول منهم ، ولكن لا يستطيعون أن يجيبوني » (٢)
.
٣ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم من خطبة
الصفحه ٦٤ : ، كأنّه مخاطبٌ لأقوامٍ . . . فقلت : يا أمير المؤمنين ، إني قد أشفقت عليك من طول القيام ، فراحة ساعة
الصفحه ٧٤ : مِّن مَّعِينٍ * لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ * وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ
الصفحه ٨٠ :
إلى
ما عند الله سبحانه من النعيم المقيم والملك العظيم .
والباعث الأساس
لانكار المعاد هو قصور
الصفحه ٨٨ :
شيئاً
مذكوراً ، وقد ذكرنا ذلك في برهان القدرة من أدلة المعاد العقلية .
٤ ـ إن الحافظ لوحدة
الصفحه ١٠٠ : ،
وفيه الثواب والعقاب بين الدنيا والآخرة » (٤) .
أهوال
البرزخ : عرفنا أن الحياة في عالم الآخرة تبدأ
من
الصفحه ١٠٦ : ء بدنه الدنيوي ، أو بالحاق روحه في بدن مثالي ، وفيما يلي نبين كلا الأمرين مع أدلتهما من الحديث .
أولاً
الصفحه ١١٣ : فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَٰذَا صِرَاطٌ
مُّسْتَقِيمٌ ) (٢) فقد صرح الكثير من المفسّرين أن
الصفحه ١١٨ : تعالى : (
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ * قَالُوا يَا
الصفحه ١٣٢ : )
، (
وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ )
فهو قلة الحساب وكثرته ، والناس يومئذٍ على طبقات ومنازل ، فمنهم من يحاسب
الصفحه ١٤٨ : : وله صور عديدة يعرضها القرآن الكريم ،
منها الشعور بالخسران والندامة والخزي والخوف والرهبة ، فينادي
الصفحه ١٤٩ :
وحينما يُعرَضون على
النار ويرون عذابها تتقطّع أنفسهم حسرات من شدة الندم ، فيظهرون البراءة من
الصفحه ١٧ : ، وأساس القرب من الرحمة الإلهية والبعد عنها ، إذ لا ينظر في تلك المحكمة إلى الصور والأشكال ، ولا إلى
الصفحه ٢٤ :
العالم
المتطوّر مدنياً .
ومن هنا بقيت جميع
الحلول المطروحة ، من قبل الاتجاهات الوضعية ، لرفع