الصفحه ٥٠ : وخلقه ، فأراد أن الروح
حادثة تحصل بفعل الله وتكوينه وإيجاده (٢) .
ويساوق معنى الروح في
الآية المتقدمة
الصفحه ٥٧ :
أما علماء وفلاسفة
المسلمين فقد قال الشيخ الصدوق : الاعتقاد في الروح أنّه ليس من جنس البدن ، وأنه
الصفحه ٧٤ : ء الجسم المعذّب في نار جهنم ، قال تعالى في وصف أهل الجنة : (
عَلَىٰ سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ * مُّتَّكِئِينَ
الصفحه ١٠٣ :
قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من أنكر ثلاثة أشياء ، فليس من شيعتنا : المعراج ، والمُساءلة في
الصفحه ٤٩ :
أهل
البيت عليهمالسلام .
منه ما رواه أبو بصير
عن أبي جعفر الباقر ، أو أبي عبد الله الصادق
الصفحه ١٢٨ :
قال
تعالى : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ
ذَٰلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ * وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا
الصفحه ٦٣ : كعب بن سورة . . . وهو صريع بين القتلى ، فقال : « اجلسوا كعب بن سورة » فاُجلس بين نفسين ، وقال له
الصفحه ١١١ : على اثنتين من خصال القيامة :
الاُولى : أنّها تأتي بَغْتةً ، أي فَجأةً ، كما في قوله تعالى : ( لَا
الصفحه ١١٤ :
تنزل
معهم إذا نزلوا ، وتقيل معهم إذا قالوا ، وطلوع الشمس من مغربها ، وثلاثة خسوف في الأرض : خسف
الصفحه ٨٢ : بالموت يأخذ أرواحكم ، فتبقى في قبضته ولا تضلّ ، ثم إذا بُعثتم ترجعون إلى الله لفصل القضاء بلحوق أبدانكم
الصفحه ٥٤ : : دائرة معارف القرن العشرين / وجدي ٤ : ٣٣٠ ، الأدلة الجلية في شرح الفصول النصيرية / عبد الله نعمة : ١٧٨ .
الصفحه ٧٨ : مع إنكاره للمعاد الجسماني على ما هو بسطه في كتاب ( المعاد ) وبالغ فيه ، وأقام الدليل بزعمه على نفيه
الصفحه ١٢٩ : والحاكم عليها ، قال تعالى : ( وَكُلَّ إِنسَانٍ
أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ
الصفحه ١٠٥ : القبر ، وإن لهم فيه لمعيشة ضنكاً ، والله إن القبر لروضة من رياض الجنة ، أو حفرة من حفر النيران
الصفحه ٢٨ : وَاعْلَمْ
أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) (٢) .
٤ ـ بيّن الكتاب
الكريم أنّ من أهمّ وظائف الأنبيا