الصفحه ٧١ : أدوات وآلات لظهور حركتها وإبراز آثارها وأفعالها ، مع أنعكاس أثر كل منهما على الآخر ، فالخوف والرهبة
الصفحه ٧٤ : مِّن مَّعِينٍ * لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ * وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ
الصفحه ٧٦ : ، وعضو باُخرى تمزّقه هوامها ، وعضو صار تراباً بني مع الطين حائط ؟
فقال عليهالسلام : « إنّ الروح مقيمة
الصفحه ٧٨ : مع إنكاره للمعاد الجسماني على ما هو بسطه في كتاب ( المعاد ) وبالغ فيه ، وأقام الدليل بزعمه على نفيه
الصفحه ٧٩ : لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ * أَفْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَم بِهِ جِنَّةٌ )
(٢) هذا مع أن المعاد من أوضح
الصفحه ٨١ : ، والعدالة ، وقد ذكرناها مع الأمثلة في أدلة المعاد .
الثاني :
بيان حقيقة الانسان ، ذلك لأنّ مشركي الجاهلية
الصفحه ٨٦ : تلك الأجزاء الأصلية ، أو النفس المجردة مع الأجزاء الأصلية ، أما الأجزاء المتصلة بتلك الأجزاء ، فلا يجب
الصفحه ٩١ : ، يرتقي عدة مرتقيات صعبة ، ويمرّ في عقبات مهولة ، تبلغ من الشدّة والفظاعة بحيث لو قيست بالموت مع شدّة
الصفحه ٩٢ : الملائكة ، ويتوّفاهم ملك الموت من الملائكة مع ما يقبض هو ، ويتوفاها الله تعالى من ملك الموت » (٥) .
غمرات
الصفحه ١٠١ : أضلاعه ، وتكون بسبب النميمة وسوء الخلق مع الأهل ، وكثرة الكلام ، والتهاون في أمر الطهارة ، وقلّما يسلم
الصفحه ١٠٢ : في خُلقه
مع أهله سوء »
(١) .
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ضغطة القبر للمؤمن كفّارة
الصفحه ١١٠ : ، والهلاك هو الخروج عن الانتفاع ، ولا ريب أنّ مع فناء المكلفين تخرج الجنة عن حدّ الانتفاع ، فتبقى هالكة بهذا
الصفحه ١١٨ : : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ * وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ
الصفحه ١٢٠ : مقرّنين مع أوليائهم من الشياطين جثياً (
فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ
الصفحه ١٢٨ :
قال
تعالى : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ
ذَٰلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ * وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا