الصفحه ٧٩ :
ظاهر
لا يحتاج إلى زيادة بيان (١) .
إنكار المعاد الجسماني
لقد عانى الأنبياء
والمرسلون
الصفحه ٨٧ :
وقالوا
: إنه لا يمتنع وجوده الثاني لا لذاته ولا للوازمه ، وإلّا لم يوجد ابتداءً ، والإعادة أهون
الصفحه ١٦ : ، فعظني بموعظة . فقال عليهالسلام : « افعل خمسة أشياء واذنب ما شئت ، فأول ذلك : لا تأكل رزق الله ، واذنب
الصفحه ٢١ : رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ) (١) .
وتلك القيم لا
الصفحه ٣٢ :
وضرورته
وحتميته .
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يا بني عبد المطلب ، إن الرائد لا
الصفحه ٤٥ : الأرض ، وتحمّلوا الكوارث والمحن والأرزاء في هذا السبيل ، لا يمكن لأي سلطة في الأرض أن تعطيهم مرادهم
الصفحه ٧٦ : ، وما تقذف به السباع والهوام من أجوافها مما أكلته ومزقته ، كلّ ذلك في التراب محفوظ عند من لا يعزب عنه
الصفحه ٨٣ : الأرض غير الأرض ، بل الانسان نفسه يعيش فيه حياةً لا فناء بعدها .
وطالما دلّ الكتاب
الكريم والسنة
الصفحه ٨٦ : لا يتطرق إليها الزيادة والنقصان ، وإنّما يقعان في الأجزاء المضافة إليها ، والواجب في المعاد هو إعادة
الصفحه ١١١ : على اثنتين من خصال القيامة :
الاُولى : أنّها تأتي بَغْتةً ، أي فَجأةً ، كما في قوله تعالى : ( لَا
الصفحه ١٣١ :
الدواوين لأهل الإسلام ، فاتقوا الله عباد الله » (١) .
وأصل الميزان لا خلاف
فيه بين طوائف الاُمة
الصفحه ١٤ : قويماً ، فإن فضيلته ظاهرية ، لا ترتكن على اُصول نفسية ، فضيلة أوجدها الحياء من المعاشرين ، أو التقية من
الصفحه ٢٩ : لَّا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ )
(٣) .
وقال سبحانه مذكّراً
عيسى عليهالسلام بيوم القيامة : ( إِذْ
الصفحه ٤٠ : خلق عوالم السماوات والأرض ـ بما فيها من سعة الخلقة البديعة وعجيب النظام العام المتضمّن لما لا يُحصى من
الصفحه ٥٨ : للانسان ترافقها قوى مجرّدة بحيث إن الانسان عندما يموت لا ينفصل عنه العقل لوحده ، بل العقل والخيال والذاكرة