الصفحه ٣٦٤ : وذلك الشيء المقدر فيه ما فسر بالتمييز أمن جهة
النفس أم من جهة العلم أو غيرهما (م).
(٥) أشار إلى أن
الصفحه ٤٨٥ : : (أعجبني زيد غلامه) أو (أعجبني زيد وغلامه) أو (جاءني زيد
نفسه) لا تجد لها دلالة على معنى في متبوعاتها
الصفحه ٥١٧ : زيد زيد) أي : ضرب هو لا من يقوم مقامه (١) ، أو تكريره معنى ، نحو : (ضرب زيد نفسه أو عينه).
(أو في
الصفحه ١٣ : أهل الصنائع
والحرف. (مصطفى جلبي).
(٥) التوفيق على ستة
أوجه : الأول معرفة الشيء بما هو حقه ، وثانيها
الصفحه ٩٦ : لوجدناه منصرفا أيضا لكان هناك طريق معرفة
كونه معدولا بخلاف المقدر ، وذلك مناف لتحقيق الشارح ، والشارح لم
الصفحه ٤٧٧ : ) (٧) ...
__________________
(١) وأما معنى فلقيام الأخ مقام الأب عند عدمه في التصرف في المال والنفس. (توقادي).
(٢) لأن قياس الاسم
الصفحه ٥٣ :
__________________
(١) فإن قلت : ما
فائدة قول المصنف من لفظ دخول ، ولم يقل : ومن خواصه اللام الجر ، قلنا : نفس
اللام. (علي
الصفحه ١٣٨ : يفسر
بهذا الطريق لزم استثناء الشيء في نفسه ، وهو غير جائر. (مولانا سعيد).
(١) وذلك لأن جميع ما
يكون
الصفحه ٢١٩ : عن الرجل ، لا لنفي الرجل
نفسه.
(هو المسند)
إلى شيئ آخر ، هذا شامل لخبر المبتدأ وخبر (إنّ ، وكأنّ
الصفحه ٤٢١ :
: الإعراب.
(وإن كان) أي :
المسند إليه بعد دخولها (معرفة) بانتفاء شرط النكارة (٩) (أو
الصفحه ٤٢٤ :
مثل (١) : أبي حسن لها ، فإن (مثلا) لتوغله في الإبهام لا يتعرف
بالإضافة إلى المعرفة.
أو بتأويله
الصفحه ٣٤٢ :
معرفة فقوله (غالبا) قيد لاشتراط كون صاحبها معرفة لا بكون صاحبها معرفة حتى (٣) يقال : إن غالبية كون
الصفحه ٤٩٧ :
الأسماء الإشارة ثم المعرف باللام والموصولات فبينهما مساواة.
(ومن ثمة) أي :
ومن أجل أن الموصوف
الصفحه ١١١ : الرابع قائم مقامه. ف : (عقرب) إذا
سمى به رجل امتنع صرفه للعلمية (٣) والتأنيث الحكمي.
(المعرفة) أي
الصفحه ٢٥٤ :
والقسم الثالث
: وهو ما يكون مفردا ولكن لا يكون معرفة (مثل : يا رجلا). مقولا (لغير (١) معين) ، أي