الصفحه ٥١١ : وجب بناء المعطوف في : (يا
زيد وعمرو) لأن ضم (زيد) بالنظر إلى حرف النداء وإلى كونه مفردا معرفة في نفسه
الصفحه ١١٢ : المعرفة نفس العلمية
، لكنه ليس كذلك ؛ لأن المراد بالعلم المعرفة ، والمراد بالعلمية كونها علما ،
فيلزم
الصفحه ٥١٠ :
وإنما قلنا :
في الأحوال العارضة له نظرا إلى ما قبله) احتراز عن الأحوال العارضة له من حيث
نفسه
الصفحه ٤٥٢ : الإضافة سواء كان
ذكره في نفسه من غير تجريد ، أو كان معرفة جردت عن التعريف وإنما وجب التجريد ؛
لأن المعرفة
الصفحه ٤٥٠ :
قلنا : ذلك (١) كما أن المعرف باللام في أصل الوضع لمعين ، ثم قد
يستعمل بلا إشارة إلى معين (٢) كما
الصفحه ٦٠ :
فالمقصود (١)
من معرفة المعرب مثلا ، أن يعرف أنه مما
يختلف (٢) آخره في كلامهم
ليجعل آخره مختلفا
الصفحه ٢٨١ : الاستعمال الأقل (اسما برأسه) (٥) كأنه لم يحذف منه شيء فيكون له في بنائه واعلاله
وتصحيحه حكم نفسه لا حكم
الصفحه ٣٦ : بالاقتران والاسم ممتاز عن الحرف بالاستقلال وعن الفعل بعدم
الاقتران. فعلم لكلّ واحد منها معرّف جامع لأفراده
الصفحه ٣٥ : وذلك ؛ لأنه قد علم به ،
أي : بوجه (٣) الحصر أن الحرف كلمة لا تدل على معنى في نفسها بل تحتاج
إلى انضمام
الصفحه ٢٦١ : يباشرها أيضا ولا بأس بفساد العلة
النحوية (قدمي).
(٣) نظرا إلى تميما
في نفسه غائب وجوز الشيخ الرضى كلكم
الصفحه ٤٩٨ : مثل جاء زيد صاحبك أو ما
أضيف إلى العلم صفة إلى المعرف باللام. مثل جاءني الرجل صاحب زيد
الصفحه ٤٣٦ :
وأن يكون له جنس غلامين من نفس هذا التركيب بدون تقرير الخبر وهذا المعنى لا يحصل
من نحو : لا أباه وغلامه
الصفحه ١٠٣ : : المعرفة والنكرة ، وكون الاسم صفة ، وبقوله : (على
ذات) يخرج كون الاسم صفة ككاتب وقائم ، وبقوله : (مبهمة
الصفحه ١٣٦ : : عليه ترك ذكرها أولى ؛ لأن المراد من
المعرفة في هذا الباب نفس العلمية ، فلا يتصور المغايرة بينهما حتى
الصفحه ٢١٨ : كأمر خبر المبتدأ في
تقديمه إلا إذا كان ظرفا (٣) ، فإن حكمه إذن حكمه في جواز التقديم إذا كان الاسم
معرفة