الصفحه ١٠٩ : أحد الأمور الثلاثة ليخرج (١) الكلمة بثقل أحد الأمور الثلاثة عن الخفة (٢) التي من شأنها أن تعارض ثقل
الصفحه ١١٩ : (٣)
للأسد ، فلا جمعية فيه ، وصيغة (٤)
...
__________________
ـ للتفصيل ؛ لأنه
يفهم من قوله : (بغير ها
الصفحه ١٣٣ : ) (١) بمعنى أنه لا يوجد في الاسم العربي إلا منقولا من الفعل
(كشمّر) على صيغة الفعل الماضي المعلوم من التشمير
الصفحه ١٩١ : ، أي : سلام (٦) من قبل عليك ، هذا هو المشهور فيما بين النحاة.
وقال بعض
المحققين منهم : مدار صحة
الصفحه ١٩٣ : ) و (السمن منوان بدرهم) أي : الكرّ منه ومنوان منه ، بقرينة
أنّ بائع البر والسمن لا يسعر غيرهما (٤).
(وما
الصفحه ١٩٦ :
خير منك ، لوجب تقديمه أيضا (١) (مثل : أفضل منك أفضل مني) دفعا (٢) للاشتباه.
(أو كان الخبر
فعلا
الصفحه ٢٢٦ : (٣) اعتبارين، أحدهما : كونها بحيث قامت بفاعل الفعل
المذكور واشتقّ منها فعل أسند إليه (٤) ، ولا شكّ أنّ معنى
الصفحه ٢٣٦ :
(ومنها) أي : من تلك المواضع (ما وقع)
أي : موضع مفعول مطلق وقع (مضمون جملة ولا محتمل (١)
لها) أي
الصفحه ٣٢٦ : ) (٢) لأنها إذا أظهرت لزم الجر.
وخص (٣) اللام بالذكر ؛ لأنها الغالب في تعليلات الأفعال فلا
يقدر غيرها من (من
الصفحه ٣٢٧ : في حذفها من اللفظ ، ولهذا قال : (وإنما يجوز (٢) حذفها) ولم يكتف (٣) بارجاع ضمير الفاعل الى تقدير
الصفحه ٣٤٨ :
كهمزة والتضعيف، فكأنه من تمام الفعل ، وبعض حروفه ، فإذا قلت :
__________________
ـ يجوز التقديم لكن
الصفحه ٣٥١ : (١) ، يلزم أن كل واحد منها متعلقة والبسرية تعلقت بالمشار
إليه ب : (هذا) من حيث إنّه مفضل وهذه الحيثية وان لم
الصفحه ٣٥٤ : ) (٧) فلا بدّ من الواو على الصحيح :
__________________
(١) الغير المتقررة ؛ لأنها لتجددها وانتقالها
الصفحه ٣٥٩ :
لا تنتقل عن الأب في غالب الأمر (أي : أحقّه) بفتح الهمزة أو ضمها من حققت
الأمر بمعنى : تحققته وصرت
الصفحه ٣٦٨ : التمييز جنسا يفرد (م).
(٣) وهو ما يطلق اسمه على الحقيقة المندرجة تحتها ما هي منها من القليل أو
الكثير