الصفحه ٣١١ :
باطل (١)
لاتفاق القراء على الرفع فلا بد من جعل الفاء بمعنى الشرط أو جعل الآية جملتين
لتعين (الرفع
الصفحه ٣٦١ : (ابري).
(٢) عن الإبهام الغير المستقر حيث لا إبهام فيه وضعا بل تولد من تعدد
الموضوع له (م).
(٣) فإن
الصفحه ٣٩٦ :
أي : المستثنى (على حسب العوامل) أي : بما يقتضيه العامل (١) ، من الرفع والنصب والجر (إذا كان
الصفحه ٤١٩ :
ولا يبعد (١) أن يقال : اسم (لا) هو المنصوب بها لفظا ، كالمضاف
وشبهه أو محلا(٢) كما هو مبني منه على
الصفحه ٤٥٣ : من) تركيب (الثلاثة الأثواب) وشبهه من العدد)
المعرف باللام المضاف إلى معدودة ، نحو : (الخمسة الدراهم
الصفحه ٥٠٢ : المتقدمة (٢) تابعة لها ويصدق على هذه الصفة(٣) من جهتها الأولى أنها تابع ؛ لأنها صفة لزيد يتوسط
بينها وبين
الصفحه ١٧ : بها إلى الحقيقة من حيث هو هو ، أي : مع
تحققه في ضمن كل الأفراد كقوله تعالى : (إِنَّ
الْإِنْسانَ لَفِي
الصفحه ٢٧ : ء اللفظ منه على جزء المعنى ، لكنه (٧) يعدّ لشدة الامتزاج لفظة واحدة ، وأعرب
الصفحه ٣٠ : كانت موضوعة لمعنى والوضع يستلزم الدلالة فهي (إما) من صفتها (٣) (أن تدل على معنى ، كائن ، في نفسها) أي
الصفحه ٣٦ : بالاقتران والاسم ممتاز عن الحرف بالاستقلال وعن الفعل بعدم
الاقتران. فعلم لكلّ واحد منها معرّف جامع لأفراده
الصفحه ٦٤ :
أو حرف (اختلف آخره) (١) أي : آخر المعرب من حيث هو معرب ذاتا أو صفة (به) ، أي
: بتلك الحركة أو
الصفحه ٧٤ :
تامة. وإنما اختاروا أسماء (١) ستة ؛ لأن إعراب كل من المثنى والمجموع ثلاثة فجعلوا في
مقابلة كل
الصفحه ٩٩ :
وحيث لم يستعمل بواحد منها علم أنه معدول عن أحدها.
فقال بعضهم :
إنه معدول عما فيه اللام أي : عن
الصفحه ١٠٦ :
حيث صار اسما (للقيد) من الحديد ، لما فيه من الدهمة ، أعني : السواد (١) ، فإن هذه الأسماء وإن خرجت
الصفحه ١٠٧ :
لتوهم اشتقاقه من الفعوة التي هي الخبث (و) كذلك منع (أجدل للصقر) على زعم
وصفيته لتوهم اشتقاقه من