الصفحه ٢٤٩ : وهي لام التخصيص أدخلت على المستغاث دلالة
على أنه مخصوص من بين أمثاله بدعاء (نحو يا لزيد) وإنما فتحت
الصفحه ٢٦٣ : ).
(مضافا) (٢) أي : حال كون ذلك الابن مضافا (إلى علم آخر) فكل علم
يكون كذلك يجوز فيه الضّم لما عرفت من قاعدة
الصفحه ٢٨٠ : كان مركبا)
(٢) ويعلم (٣) من بيان شرط الترخيم أنه لا يكون مضافا ولا جملة مثل : (بعلبك
وخمسة عشر) علمين
الصفحه ٣٢٨ : (٣) من زمان وجود الآخر نحو : (قعدت عن الحرب جبنا) فإن
زمان الفعل ـ أعني : القعود ـ بعض زمان المفعول له
الصفحه ٣٣٥ :
وهو (ما يبين
هيئة (١) الفاعل أو المفعول به) أي : من حيث هو فاعل أو مفعول به، كما هو الظاهر
الصفحه ٣٦٢ :
بشرط استعماله في جزئياته (١) ، أو لكل جزئي منه (٢).
ولا إبهام (٣) في هذا المفهوم (٤) الكلي ، ولا
الصفحه ٣٧٩ :
(الأنواع) من حيث (١) امتيازاتها النوعية (٢) ، فإنه لا بد حينئذ من تثنيته أو جمعه نحو : (طاب
الصفحه ٣٨٤ : مشتقا في التذكير والتأنيث (حاشية
التبره وي).
(٢) وهو في اللغة المصروف مأخوذ من الثني يقال ثنى عنان
الصفحه ٤٠٧ :
متعددا ، ليوافق حالها أداة الاستثناء ؛ إذ لا بد لها في الاستثناء من
مستثنى منه متعدد (١) فلا تقول
الصفحه ٤١٦ : الضمير راجع إلى التركيب السابق بتأويله بالصورة.
(٣) والمراد من الاسم هاهنا ليس اسم كان بل اسم مطلق لا
الصفحه ٤٥٥ :
لا في المعنى ، (١) بأن يقسط بعض المعاني عن ملاحظة العقل بإزاء ما يسقط من
اللفظ ، بل المعنى على ما
الصفحه ٤٨١ :
الاسم فلا ينتقض حدها بخروج نحو : (إنّ إن) و (ضرب ضرب) لعدم كونهما من
أفراد المحدود.
(كل ثان
الصفحه ٤٩٦ : ) أي : الموصوف المعرفة أشد اختصاصا بالتعريف
والمعلومية من الصفة ـ يعني : أعرف منها ـ ؛ لأنه المقصود
الصفحه ٤٩٧ : (٤) لذي اللام ، لما عرفت بينهما من مساواة في التعريف ،
نحو : (جاءني الرجل الفاضل أو الرجل الذي كان عندك
الصفحه ٤٢ : منها من جنس واحد ، اسم واسم ، فعل وفعل
، حرف وحرف. وثلاثة منها من جنسين مختلفين اسم وفعل ، اسم وحرف