الصفحه ١٨ : : كالمنوي في (زيد ضرب) و (أضرب)
إذ ليس (٥) من مقولة الحرف (٦) والصوت أصلا (٧) ، ولم يوضع له لفظ (٨) ، وإنما
الصفحه ٥٢ :
وأين الدلالة (١) من الإرادة؟ ولما فرغ من بيان حد الاسم أراد أن يذكر
بعض خواصه ليفيد زيادة معرفة به
الصفحه ٩٠ : لو فتح
نون (نعمان) من غير تنوين يستقيم الوزن ولكن (٢) يقع فيه زحاف يخرجه عن السلاسة كما يحكم به سلامة
الصفحه ٢٦٢ :
المنادى المستقل في الحقيقة ، ولا مانع (١) من دخول (يا) عليه ، فيكون حرف النداء مقدرا فيه (مطلقا
الصفحه ٢٧٤ :
فعلى هذا يكون ذلك التعريف مخصوصا
بترخيم المنادى ، ويعلم منه ترخيم غير المنادى بالمقايسة ، ويمكن
الصفحه ٢٧٨ : الآخر (ك ـ (أسماء) إذا جعلتها (فعلاء) من الوسامه (١) ، أي : الحسن ، كما هو مذهب سيبويه ، لا (أفعالا) جمع
الصفحه ٤٠١ : لفظه.
وقوله : (لا
يعبأ به) ليس في كثير من النسخ ، وعلى ما وقع في بعضها ، فهو صفة لشيء المستثنى.
قيل
الصفحه ٤٤٧ : .
وأما أخص من
وجه ، فإن المضاف إليه (٢) أصلا ، للمضاف ، فالإضافة بمعنى (من) وإلا فهي أيضا
بمعنى اللام
الصفحه ١٣ : لهذا الجمع والتأليف كالعلّة (٢) الغائيّة (٣) ، نفعه الله تعالى بها وسائر المبتدئين من أصحاب
التحصيل
الصفحه ٥٩ :
الإعراب بعد التركيب ، وهو الظاهر من كلام الإمام عبد القاهر واعتبر المصنف
مع وجود الصلاحيّة
الصفحه ١٢٧ :
وهو صيرورة كلمتين (١) أو أكثر كلمة واحدة من غير حرفية (٢) جزء (٣) منه فلا (٤) يرد نحو : (النجم
الصفحه ١٧٣ : من المال
حيث قالوا : قد
توجه الفعلان ، أعني : (كفاني ولم اطلب) إلى اسم واحد وهو قليل من
الصفحه ١٧٥ : أحدهما منفيا والمنفي من ذلك مثبتا ، فعلى هذا ينبغي أن
يكون مفعول (لم أطلب) محذوفا (١) ، أي : لم أطلب
الصفحه ١٩٥ :
وجب له صدر الكلام كالاستفهام (١) ، فإنه يجب حينئذ تقديمه حفظا لصدارته (٢) (مثل:من أبوك؟) فإن (من
الصفحه ٢١٢ :
كما تقول : راشدا مهديّا (١) ، أي : سر راشد مهديا على هذا يكونون مستريحين من تلك
التكلفات البعيدة