الصفحه ٣٣٨ :
المفعول معه أو المفعول المطلق من غير حاجة إلى تعميم الفاعل أو المفعول (١) إلا (٢) لدخول ما وقع
الصفحه ٣٩٤ : ء ، (ويختار
البدل) عن المستثنى منه (فيما بعد إلا) حال من الضمير المجرور أي : حال (٥) كون المستثنى واقعا (٦) في
الصفحه ٣٩٥ : القوم إياه واحدا أو اثنين أو ثلاثة من ذلك القوم لا غير (خوافي
هندي).
(٢) وقرأ ابن عامر قليلا بالنصب
الصفحه ٤٥٠ : مع المضاف إليه المعرفة ، لتوغلهما في الإبهام (٤) إلا أن
__________________
(١) إذ ما يقال من نحو
الصفحه ١٤ :
به مطلقا ، حتى يكون بتركه أقطع (١) لجواز إتيانه بالحمد من غير أن يجعله (٢) جزءا من كتابه.
وبدأ
الصفحه ١٣٦ :
بأن يؤول العلم بواحد من الجماعة (١) المسماة به (٢) نحو : (هذا زيد) و (رأيت زيدا آخر) فإنه أريد به
الصفحه ٢٨٨ :
(والمستغاث
والمندوب) لأن المطلوب فيهما مد الصوت وتطويل الكلام.
والحذف ينافيه
، فبقى على هذا من
الصفحه ٣١٣ : النوعين غير صحيح ؛ لأنه لا يقال (٢) : اتقيت زيدا من الأسد (٣) ، فينبغي أن يقدر فيه مثل : (بعد ، ونح
الصفحه ٣١٥ :
وتقول في
المثال الأخير : (إياك أن تحذف) بتقدير (من) أي : إياك من أن تحذف ؛ لأن حذف حرف
الجر عن (أن
الصفحه ٤٠٢ :
في الصورة الأولى (لأن من) الاستغراقية (١) (لا تزاد) اتفاقا.
(بعد الإثبات)
أي : بعد ما صار
الصفحه ٣٥ :
أي : بوجه حصر (١) الكلمة في الأقسام الثلاثة (حدّ كل واحد منها) (٢) أي : من تلك الأقسام الثلاثة
الصفحه ٨٥ : (٤) الزيادة ، وتقدم الألف عليها في هذا الوصف ، لفهم
زيادتهما جميعا. وهذا كما إذا قلت : جاءني زيد راكبا من قبله
الصفحه ١٨٠ :
درهم زيدا) وذلك (٢) عند الأمن من اللبس ، وأما عند عدمه فيجب إقامة المفعول
الأول نحو : أعطي زيد عمرا
الصفحه ٢٣٨ :
(ومنها ما وقع
مثنى) (١) أي : على صيغة (٢) التثنية وإنّ لم يكن للتثنية بل للتكرير والتكثير
الصفحه ٢٨٩ :
فلا يجوز الحذف من (أيهذا) من غير أن يوصف (هذا) بذي اللام (١).
والمضاف الى أي
معرفة (٢) كانت نحو