الصفحه ٣٧٤ :
ناظر إلى كل من المثالين المذكورين غير مختص بالأخير فهو بحسب الحقيقة أورد
لكل من التمييز الواقع في
الصفحه ٣٨١ : من (الفعل) الصريح أو غير
الصريح ، لكونه (٧) من حيث المعنى فاعلا للفعل (٨) بنفسه، نحو : (طاب زيد أبا
الصفحه ٤٢١ : ، فيدخل
فيه المثنى والمجموع.
وإنما بنى ،
لتضمنه معنى (من) ، إذ معنى (لا رجل (٣) في الدار) : لا من رجل
الصفحه ٤٤٥ : (من)
البيانية (في جنس (٦) ...
__________________
(١) قدر علامتها ليصح الحمل ؛ لأنه قد علم من قوله
الصفحه ٤٤٨ : ، ولا يصح إظهار اللام فيه. (١) وبهذا الأصل يرتفع الإشكال عن كثير من مواد الإضافة
اللامية ، ولا يحتاج
الصفحه ٤٦٣ :
(إنه) أي : (الضارب)
في : الضاربك (مضاف) (١) دون من قال : إنّه غير مضاف والكاف منصوب المحل على
الصفحه ٤٧٦ : إلى ياء المتكلم (فأخي وأبي) (١) أي : فالحال في أخ وأب منها إذا أضيفا إلى ياء المتكلم
أن يقال (٢) : أخي
الصفحه ٤٩٤ : المسند إلى ظاهرهما ضعيف.
(ويجوز) (٥) من غير حسن ولا ضعف (قعود غلمانه) وإن كان (قعود) جمعا
أيضا
الصفحه ١١ : (٤) وأصحابه (٥) المتأدبين (٦) بآدابه.
__________________
(١) لا بد في مقام من
الحمد خمسة أشياء فالحامد هو
الصفحه ٣١ :
في نفسها أن تدلّ الكلمة عليه بنفسها من غير (١) حاجة إلى انضمام كلمة أخرى إليها لاستقلاله
الصفحه ٣٢ :
أخرى ك : (البصرة والكوفة) (١) في قولك : (سرت من البصرة إلى الكوفة). وإنما سمي هذا
القسم حرفا ؛ لأن
الصفحه ٤٠ : هو المركب من كلمتين أسندت إحداهما
إلى الأخرى) ، فإنه صريح في أن الكلام هو (ضربت) فقط والمتعلقات خارجة
الصفحه ٤١ :
ومن جعله أخصّ
من الجملة قيده به فحينئذ تصدق الجملة على الجمل الخبرية (١) الواقعة إخبارا أو أوصافا
الصفحه ٤٣ : ، وإن كان مسندا إليه فالمسند مفقود. ونحو (يا زيد) (٢) بتقدير : أدعو زيدا ، فلم يكن من تركيب الحرف والاسم
الصفحه ٤٨ :
الحصر من كينونة المعنى في نفس الكلمة ، ويحتمل أن يرجع إلى المعنى تنبيها
على صحة إرادة كلا المعنيين