الصفحه ٢٧٣ :
وغيرهما (شرح كافية وهندي).
(٧) ولما كان هذا الحذف مشتركا بين ما هم المقصود وغيره أشار إلى تميزه عنه
الصفحه ٢٧٨ : ثم زيدت في آخره ألف وهمزة فصار اسما (شرح).
(٢) أي : من باب يكون
في آخره صحيح وقبله مدها كعمار ، لكن
الصفحه ٢٨١ :
للإعلال يقدر نسيا منسيا ويجري الإعراب على ما يبقى (شرح
لباب).
(٦) فإن المنادى
المرخم يقال فيه يا جار ويا
الصفحه ٢٨٧ : ).
(٣) وأكثر النحويون
منعوه ولكن أجازه طائفة وتبعهم المصنف (شرح ألفيه).
(٤) لأن المعرف للجنس
هو حرف الندا
الصفحه ٢٨٨ : يكون خبر أنتم وأن يكون منصوبا بإضمار أعني
للاختصاص (عافية شرح الكافية).
(١) وهو حال من العلم
يعنى بقى
الصفحه ٢٩٥ : في الشرح بدلا منه فينبغي أن يكونا
متحدين صورة كما يدل عليه قوله : (في هذه الأمثلة)
(داود).
(٣) ظرف
الصفحه ٢٩٦ : خبر منصوب تكون
في الشرح باعتبار المزج (لمحرره).
(٨) يعني : القرينتان
من الجانبين وأن تساوا في
الصفحه ٢٩٨ : ، والتناسب أمر مهم عندهم ، لا يكرهون حذف الفعل معه ولأن
الحذف أن كان خلاف الأصل لكنه كثير (شرح الكافية عافية).
الصفحه ٣٠٢ : للمقصود كان أرجح (عافية
في شرح الكافية).
(٢) قال الشيخ الرضي
: ما حاصله يرجع إلى أن لا فرق بين كونه خبرا
الصفحه ٣٠٣ : (شرح
لباب).
(٢) أن الجملة لا
تكون ذات وجهين وإلا لكانت جملة واحدة صغرى وكبرى بالاعتبارين (حواشي
هندي
الصفحه ٣٠٦ : محل الرفع
بأنه خبر مبتدأ ، فالمعنى كل شيء مفعولهم من الأشياء ثابت مكتوبة في الزبر. (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣٠٩ : قبلها لكونها مخرجة
للاسم عن كونه مبتدأ فلا يكون الفاء في الخبر الذي هو محلها (عافية
شرح الكافية
الصفحه ٣١٠ : ء منها في المرأة (عافية
في شرح الكافية).
الصفحه ٣١٤ : ؛
فإنّه لا طول فيه (شرح اللباب).
الصفحه ٣١٥ : الجمعة (شرح).