الصفحه ٦٩ : لا يخفى على
الكيس المتفطن. (ق).
قال المصنف في شرحه : وأردنا بالمفرد ما
ليس تثنية ولا جمع ، ولا يرد
الصفحه ٧٠ : المصنف
وفصل في شرح المفصل بل هي ملحقة بالجمع ، وكان ينبغي أن يذكر ، فمن قاله أنه أعم
من أن يكون جمعا حالا
الصفحه ٧٦ :
المرأتين ، ومررت بكلا الرجلين وكلتا المرأتين. (شرح المؤرخ).
(١) صفة جرت على غير
من هي له ، مثل هند جائل
الصفحه ٨٣ : بامتزاج الشرح بالمتن ، ولم يشر إلى
الاحتمال الآخر ؛ لوضوح أمره واشتهاره. (عصمت).
(٤) قوله : (تؤثران
الصفحه ٩٣ : : (ولا
بيعد أن يعتبر مغايرتها). (شرح).
(٦) قوله : (كما
كانت الأولى داخلة تحته) أي : تحت أصل
كثلاثة
الصفحه ٩٦ : ).
ـ قوله : (فانقسام
العدل إلى التحقيقي والتقديري ... إلخ) ، أقول : ذكر المصنف في شرح المنظومة
أن التحقيقي
الصفحه ٩٩ : على
الضم لما سيأتي. (ملخص من الشرح).
(٣) وإما أن يوجب أن
يليه تركيب أجنبي في مثله بشرط أن يكون
الصفحه ١٠٢ : ، فيمكن الجمع بأنه حكم بعدوله عن اسم
الجنس بعد تقديره أيضا علما فتدبر عبارة العباب شرح للباب ، فقدر فيه
الصفحه ١٣٩ : سليمان تلميذ المبرد وهو الأخفش الصغير ، ثم أبو الخطاب غير مراد
ههنا ؛ لأنه نص في شرح المفصل : والمراد
الصفحه ١٤١ : الحكم بزوالها بالعلمية ، هل معتبرة أم لا؟ فاعتبرها سيبويه ،
ولم يعتبرها الأخفش. (شرح لباب).
ـ فالحاصل
الصفحه ١٤٣ : الوصفية ، فاعتبرت لزوال المانع ،
فوافقت علة أخرى فوجب منع الصرف لذلك. (شرح
المصنف).
(٣) بأن كان في الأصل
الصفحه ١٤٧ : الأيام ، بل على حال ما فيها. (عصمت).
(٤) قال المصنف في
شرح المفصل : كل لفظين وضعا لذات واحدة أحدهما
الصفحه ١٤٩ : اللفظ في
التعاريف على المعاني الحقيقة الاصطلاحية ، على أن المصنف صرح في الشرح بخلافه
فالوجه تفسير كلامه
الصفحه ١٥٠ : الفاعل ، فالأولى ما قاله المصنف في شرحه إن لفظ
قدم عليه ليس للاحتراز ، بل لدفع توهم الدخول.(حلبي
الصفحه ١٥٧ : يتوسط إلا لا يجب تقديم المفعول وتأخير الفاعل. (شرح).
(٥) إذا كان إنما في
أول الكلام فإنما بمعنى إلا