الصفحه ١١٦ : قوله تعالى : (وَقالَتِ
الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ)[التوبة
: ٣٠]. والحاصل أن لفظ شيت لم يذكر في
الصفحه ١١٩ : ).
وحضاجر علما منصوب على الحالية من حضاجر
مع أنه مبتدأ ، وجوز ذلك ابن مالك ، وكأن الشارح اختار هذا حيث قال
الصفحه ١٢٠ : . (ع
ص).
(٢) قوله : (حال
كونه علما) فهو حال إما عن المبتدأ كما رأى ابن
مالك ، وإما عن مفعول أعني المقدر ، وإما عن
الصفحه ١٥٨ : الفاعل في هذه الصورة ، خلاف الأخفش وابن جني ، أما على ما ذكره الشارح
فلجواز الإضمار قبل الذكر عندهما
الصفحه ١٧٣ : بضم الحاء
، ابن الحارث الكندي الشاعر الجاهل ، وهو أول من قصد القصائد ، وهذا الشاعر هو
الذي قال في حقه
الصفحه ١٨٢ : ويونس ، ولهذا قال ابن هشام في
القطر : ولا يرفع في الغالب إلا في مسألة الكحل. (داود).
(٢) ووجه الحسن أن
الصفحه ١٩٢ : هذا المقام ما ذكره ابن
البرهان وهو أن جواز تنكير المبتدأ مبني على حصول الفائدة ، فإذا حصلت الفائدة
الصفحه ٢٠٥ : يضربك قائما ، ولا كان من أبوك قائما ؛ وذلك لاقتضاء الشرط
والاستفهام صدر الكلام.(ابن جني).
(٣) يعني
الصفحه ٢٠٩ :
قائم ، وإن صلتها مبتدأ محذوف الخبر وجوبا ، وذهب الرماني وابن مالك وغيرهما إلى
أنه إن كان كونا مطلقا
الصفحه ٢٦٧ : (هندي).
(٤) والمراد من تميم
ابن عبد مناف وعدي أخوه فأضيف تيم إلى عدي لشهرته بين العرب (جلبي
الصفحه ٢٧١ : الاتحاد في الزمان وفاقا لتقارب وغيره وأما ابن مالك فاختار عدم دلالتها على
الاتحاد وأنها تستعمل بمعنى جميعا
الصفحه ٢٧٥ : الأبنية الممكنة واحترز بالعلمية من اسم جنس ومن الموصول
واسم الإشارة فقط ح ما قيل : أن المصنف أهمل شرطين
الصفحه ٢٧٧ : : التاء في نحو ثبة وشاة إذا حذف تاؤه يلزم
نقصه عن أبنية المعرب بلا علة فأجاب بقوله : (ولم يبالوا)
إلخ
الصفحه ٢٨٩ : المفضل ابن محمد بن
يعلى الضبي أن امرأ القيس بن حجر الكندي كان رجلا مفركا لا يحبه النساء ولا تكاد
امرأة
الصفحه ٣٥٥ : إن خبر لا
محذوف أي : حاصل وقوله : (في الماضي) متعلق باسم لا مع كونه مبنيا على الفتح ، وقال ابن
مالك