الصفحه ٤٨٥ : المبتدأ والخبر. (شرح).
(٣) قوله : (وفائدته) أراد الفرق بين النعت والخبر فإن كلا منهما يدل على
معنى في شي
الصفحه ٤٨٨ : . (عافية شرح الكافية).
(٣) فإن قلت : هذا للإشارة واللام للإشارة في الرجل فكيف يستقيم الجمع بين
الإشارتين
الصفحه ٤٩١ : مؤنثا حقيقيا ويجوز الأمران
إذا كان مؤنثا غير حقيقي فكذلك النعت بالنسبة إلى ما بعده. (عافية
شرح الكافية).
الصفحه ٤٩٣ :
المذكورة وعدم تعلق الثاني وارتباطه له فيها بل في بعضها. (شرح
السرج).
(٥) من كون فاعل الوصف الأول كالضمير
الصفحه ٤٩٨ : التنكير وأما تعريف العلم فيقبل
التنكير والإضافة فلا تفيد التعريف في جميع أحوالها. (شرح
الكافية شامل
الصفحه ٤٩٩ : الجسم جاز على ضعف. (شرح
اللمع).
ـ فإن الأبيض من حيث أن له الدلالة على
الجسم جاز الوصف به ومن حيث أنه
الصفحه ٥٠٤ : في شرح التلخيص في بحث الإنشاء يستعمل لو بمعنى أن المصدرية. (حاجي
بيرام).
الصفحه ٥٠٧ : المتصل دفعه بقوله. (شرح).
(٦) والمرور فيما هو واجب لإعادة واحد وفي الجائز نحو مررت بزيد وبعمر
واثنان
الصفحه ٥١٥ : نارا
(شرح).
(٣) لأن حرف العطف أضعف من أن يتقدم وينوب مناب عاملين.
(٤) في صورة تقديم
الصفحه ٥١٦ : . (رضا).
(٦) أي : ظن السامع أن المتكلم وبهذا اللفظ المعنى المجازي لا الحقيقي وذلك
على قسمين. (شرح
الصفحه ٥١٧ : أفراد القوم جميعا. (شرح).
(٤) اعلم أنهم إذا أرادوا الوحدة الاثنية والاجتماع لا باعتبار نسبة الفعل
لم
الصفحه ٥١٨ : المتبوع ويحققه ، لكن لا في النسبة (٢) والشمول هذا (٣) حاصل ما ذكره المصنف في شرحه.
(وهو) (٤) أي
الصفحه ٥٢٣ : افتراقها حكما فلأنه لا يمكن إسناد المجيء إلى
نصفه أو ثلثه أو ربعه فلا يصح ذلك التركيب. (عافية شرح الكافية
الصفحه ٥٢٤ : ؛ لأنهما ليسا كالجزء
لكونهما فضلة. (شرح).
(٤) فإن قيل : لم يعد حرف الجر في التأكيد كما يعاد في العطف قلنا
الصفحه ١٢ : والمغارب الشيخ (٧)
ابن الحاجب ، تغمده الله تعالى بغفرانه ، وأسكنه بحبوحة جنانه ، نظمتها (٨)
في سلك