الصفحه ١٥٨ : ، فلم يسع له رعاية ما اشترط كما لا يخفى. (محمد
أفندي).
(٤) قوله : (بخلاف ما
إذا كان الفاعل ... إلخ
الصفحه ١٦٩ : الذكر في العمدة ، فإن ألف الضمير في ضرباني راجع إلى الزيدان. (محمد
أفندي).
(٤) أو جمعا نحو :
ضربوني
الصفحه ١٧٠ :
الواحد ، فلو حذف أحدهما لكان كحذف الجزء ، وهو غير جائز. (محمد
أفندي).
الصفحه ١٧١ : ، إذا
جعل زيد فاعل ضربني ، وأضمر الفاعل في أكرمني. (محمد
أفندي).
(٤) اعلم أنه إذا
اقتضى الفعل الثاني
الصفحه ١٧٨ : )[النمل
: ٨٧] ، (محمد أفندي).
والمراد بالتعين الوجوب عند البصريين ،
وأما عند الكوفيين المراد بالتعين
الصفحه ١٨٠ : ؛ لأنه ليس
بينهما التلازم ؛ لأن فيه المبتدأ دون الخبر بل فيه شيء الذي قام مقام الخبر. (محمد
أفندي
الصفحه ١٨٩ : به. (محمد
أمين).
ـ فشر مبتدأ نكرة ، وأهر فعل ماض وفاعله
مضمر عائد إلى الشر ، وذا ناب منصوب بأنه
الصفحه ١٩٣ : ،
تقدير الحاقة أي : شيء هي. (محمد أفندي).
الحاقة أي : الساعة
والحالة التي يحق وقوعها ، أو تقع فيها حواق
الصفحه ١٩٥ : أن الشرطية الطالبة لصدر الكلام والتمني والترجي.(محمد
أفندي).
(٢) ويعلم في أول
الأمر أن الكلام من أي
الصفحه ١٩٦ : يأتيني فله درهم ، ومنه قوله : (ما اقترن الخبر
بإلا لفظا) كقوله تعالى : (وَما
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ)[آل
الصفحه ١٩٩ : التمرة كل فتعلق فعلى هذا يكون المتعلق تعلق الجزء بالكل. (محمد
أفندي).
(٦) بشرط أن لا يكون
بعد أما نحو
الصفحه ٢٠٠ : ).
(٨) حال من اللفظ
والمعنى ؛ لأن يجمع إذا قطع عن الإضافة لا يكون إلا حالا. (محمد
أفندي).
الصفحه ٢٠٢ : المؤول في الحقيقة هو الظرف. (محمد
م).
(٩) من الكوفيين ؛
لأن عندهم الظرف كان مؤولا بالاسم إذا لم يكن صلة
الصفحه ٢٠٤ : ليت ولعل لم يحتمل شيئا من الصدق والكذب ؛
لكونه إنشاء. (محمد أفندي).
(٥) هذا مبني على
قوله : المصنف
الصفحه ٢٠٧ : المبتدأ له وجوبا. (محمد
أفندي).
(٢) نحو : نعوذ بالله
من الشيطان الرجيم ، أي : هو الرجيم. (س).
(٣) كأنه