الصفحه ٣٢٥ : أي : ضرب سوط مصدر من غير لفظه (عب).
(٥) واستدلوا على بطلان مذهبه بإدخال التعليق عليه كما في : ضربته
الصفحه ١٨ : عبروا عنه باستعارة (٩) لفظ المنفصل له من نحو : (هو) و (أنت) وأجروا عليه
أحكام اللفظ (١٠
الصفحه ٢٠١ : المتعدد بغير عاطف ، ولو جعل التعدد أعم فالاقتصار (٥) عليه لذلك (٦).
(وقد يتضمن
المبتدأ معنى الشرط) وهو
الصفحه ٣٤٧ : مشابها للظروف لما فيه من معنى
الظرفية ، إلا أن الظرف يتقدم على عامله المعنوي ، لنوسعهم (٣) في الظروف
الصفحه ٤٠٠ :
وعلى التقديرين
يندرج في صورة الاستقامة ، ولا يخفى (١) على المتفطن أنه يمكن بمثل هذه التأويلات
الصفحه ١٩٩ :
تقديمه على الخبر ، فلا يرد نحو : (وعلى الله (١) عبده متوكل) (ضمير) (٢) كائن (٣) (في)جانب (المبتدأ
الصفحه ٥١١ : (٢) على نكارة الضمير ك : (ربه رجلا (٣) على الشذوذ (٤) ، أي : (ربّ شاة وسخلة شاة).
وكذا المعطوف (٥) في
الصفحه ٢٥٨ : (على
محله) لا من حق تابع المبني أن يكون تابعا لمحله وهو ها هنا منصوب المحل على
المفعولية ، نحو : (يا
الصفحه ٤٠١ :
فيها) أي : في الدار (إلا عمرو) فعمرو (١) مرفوع محمول على محل (أحد) لا على لفظه، (و) مثل : (ما
زيد
الصفحه ٤٨٥ :
ولا يرد عليه
البدل في مثل : قولك : (أعجبني زيد علمه) ، والمعطوف في مثل : قولك : (أعجبني زيد
علمه
الصفحه ٢٢٦ :
الاسم ، فإن معنى ذلك الاسم جزء معناه (١) ، بل المراد (٢) ، أن معنى الفعل مشتمل عليه اشتمال الكل
الصفحه ٢٢٧ : مشتملا عليه بهذا الاعتبار ، بل هو واقع عليه وقوع الفعل على
المفعول به. فخرج بهذا الاعتبار عن الحدّ
الصفحه ٤٠٣ :
إذا اكتفى بدخوله على المبدل منه ، واعتبر سراية حكمه إليه ، فإنه في قوة
التقدير حال كونها (عاملتين
الصفحه ٥١٢ :
في (ذاهب (١) إذ لو نصب أو خفض لكان معطوفا على (٢) (قائم) أو (قائما). فيكون خبرا عن (زيد) وهو ممتنع
الصفحه ٦٦ :
واحد على سبيل المناوبة (١) والبدلية ، لا على سبيل الاجتماع ، فإذا تداولت المعاني
المختلفة