الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
[مقدمة المؤلف]
الحمد (١) لوليّه (٢) ، والصلاة على نبيّه (٣) ، وعلى آله
الصفحه ٢٧ : ء اللفظ منه على جزء المعنى ، لكنه (٧) يعدّ لشدة الامتزاج لفظة واحدة ، وأعرب
الصفحه ٣٣ : الأزمنة الثلاثة أيضا. مقارنا له (٢) (أو) من صفتها ، أن (لا) يقترن ذلك المعنى المدلول عليه بنفسها في الفهم
الصفحه ٦٥ : : اختلف آخره (ليدل)(٢)الاختلاف (٣) أو ما به الاختلاف.
(على المعاني)
، يعني : الفاعليّة والمفعوليّة
الصفحه ٨٤ :
التسعة ، لا كل واحد منها حتى يقال لا يصح الحكم على العلل التسع بكل واحد
من هذه الأمور ، وذلك
الصفحه ١٤٩ :
وقيل : أصل
المرفوعات المبتدأ ؛ لأنه باق على ما هو الأصل في المسند إليه وهو التقديم بخلاف
الفاعل
الصفحه ١٥٠ :
إسناد إليه في الحقيقة (١) لكنه مؤخر عنه ، والمراد (٢) تقديمه عليه وجوبا ، ليخرج عنه المبتدأ المقدم
الصفحه ١٨٦ : ، والمبتدأ عامل في
الخبر (٣).
وقال آخرون كل
واحد من المبتدأ والخبر عامل في الآخر ، وعلى هذا لا يكونان
الصفحه ٢٧٠ :
فخفف (يا غلامي)
بوجهين : حذف الياء وابقاء الكسرة دليلا عليه ، وقلب الياء الفا ؛ لأن الألف
والفتحة
الصفحه ٢٧٦ :
ناسبه التخفيف بالترخيم ، لكثرة نداء العلم مع أنه لشهرته يكون فيما أبقى
منه دليل على ما ألقى عنه
الصفحه ٣٣٣ :
المفعولية جائزان ، (نحو (جئت أنا وزيد) بالرفع على العطف (وزيدا) بالنصب
على المفعولية.
(وإلّا) أي
الصفحه ٣٨٨ :
القوم إلا زيدا) واحترز به عما إذا وقع في كلام غير موجب ؛ لأنه ليس حينئذ
واجب النصب ، على ما سيجي
الصفحه ٣٩٩ : (٧) إثبات ، فيكون المعنى : ثبت زيد دائما على جميع الصفات (٨) إلا على صفة العلم(٩) فلا يستقيم (١٠).
وقال
الصفحه ٤٠٦ :
(وغير) (١) أي : كلمة (غير) في الأصل (صفة) لدلالتها على ذات ،
مبهمة ، باعتبار قيام معنى المغايرة
الصفحه ٤٢٨ :
(وإذا دخلت الهمزة) (١)
على (لا) التي لنفي الجنس (لم تغير العمل (٢)
أي : عمل (لا) أي : تأثيرها