الصفحه ٥٥ : اختصاصه تنوين الترنم به. (و) منها (الإسناد إليه) هو
بالرفع عطف على (دخول) لا على مدخوله ؛ لأن المتبادر من
الصفحه ٥١٦ : من زيد وكما أن الإحاطة مفهوم من جاء القوم كلهم
لأنك اشرت بالقوم إلى جماعة معينة فيكون حقيقة في
الصفحه ٤٤٩ : ردوها إلى الإضافة بمعنى اللام ، تقليلا للاقسام وأما
الإضافة بمعنى (من) فهي كثيرة في كلامهم ، فالأولى بها
الصفحه ٢١٢ : قوله : (كذا وكذا)
فالغالب فيه مبتدأ لا خبر له ؛ لأن قولهم : وإن كان من كلامهم لكن ما بعده كلام
غيرهم
الصفحه ٢٣٠ :
فإنه (١)
لم يوجد في كلامهم استعمال الأفعال العاملة في هذه المصادر. وهذا (٢)
معنى وجوب (٣)
الحذف
الصفحه ٦٠ :
فالمقصود (١)
من معرفة المعرب مثلا ، أن يعرف أنه مما
يختلف (٢) آخره في كلامهم
ليجعل آخره مختلفا
الصفحه ٢٨٢ :
قلبت (١) الواو ياء وكسر ما قبله ك : (أدل) في (أدلو).
(ويا كرا) لأنه
لما جعل (كرو) اسما برأسه
الصفحه ١١٤ : العجمية.
وإنما جعلت
شرطا لئلا يتصرف فيها العرب مثل : تصرفاتهم في كلامهم فتضعف فيه العجمة ، فلا تصلح
سببا
الصفحه ٤٩٧ : كما
سيأتي.
(صاحب الفرس)
أو بواسطة نحو : (جاءني الرجل صاحب لجام الفرس) لأن تعريف المضاف مساو لتعريف
الصفحه ٨٧ :
فيه (ولا تنوين) (١) وذلك ؛ لأن لكل علة فرعية (٢) ، فإذا وقع في اسم علتان حصل فيه فرعيتان : فيشبه
الصفحه ٤٢٢ : الشرطية
السابقة. (زيني زاده).
(٩) أي : على أنه مبتدأ مرفوع بالعامل المعنوي ؛ لأن لا إذا لم يعمل فيه
وجب
الصفحه ٤٠٤ : النفي فيه أيضا ب
: (إلا) (لأنها) أي : ليس (عملت للفعلية) لا للنفي (فلا أثر لنقض (٢) معنى النفي) في عملها
الصفحه ١٠١ : )
__________________
(١) لأن المعدول هو
الاسم المخرج عما هو الأصل فيه باعتبار الإخراج عنه ؛ لوجود سبب الاعتبار الذي هو
عدم
الصفحه ٣٢٧ : المذكور أيضا ؛ لأنه إذا لم يكن
مصدرا لم يكن من جنس الفعل المعلل فكيف يندرج فيه؟ (سيد
علي زاده).
(٥) اعلم
الصفحه ٢٢٤ : ؛ إذ هو مفعول حقيقة واصطلاحا ، دون ما عداه. (غجدواني).
(٣) وزاد السيرا في
مفعولا سادسا سماه مفعولا