الصفحه ٢٧٢ : الترخيم في
الأسماء ؛ لأنه سهل النطق بها (عصمت).
ـ الترخيم في اللغة اسم الصوت الرقيق
رخم صوته إذا رفعت
الصفحه ٢٧١ : النداء تقتضي كثرة الوجوه ؛
لأنه إذا تعسر النداء بوجه تيسر بوجه آخر ذا كثرة الوجوه (توقادي).
(٤) والفرق
الصفحه ٢٩٧ : ؛ لأنها إذا كانت مع غيرها كالاستفهام
مثلا لم يكن من هذا الباب لامتناع التسليط على الاسم (عب).
(٤) كون
الصفحه ٨٢ : ؛ لأن أصله حال إعرابه : رأيت أبو القوم ،
فقلبت الألف لتحركها وانفتاح ما قبلها. (محرم أفندي).
(٥) الجار
الصفحه ٣٣٢ :
__________________
(١) أي : النحاة والعرب ؛ لأنه مفرد اللفظ مجموع المعنى كالقوم ؛ لأن
الواضعين في الحقيقة العرب والنحاة
الصفحه ٣٨٩ : : المستثنى منصوب وجوبا إذا كان
المستثنى مقدما (المستثنى منه) سواء كان في كلام موجب أو غيره نحو : (جاءني إلا
الصفحه ٥٢٢ : والاجتماع لا يتحققان
إلا فيه ولا حاجة (٥) إلى ذكر الأفراد (٦) ؛ لأن الكلّي (٧) ما لم تلاحظ أفراده مجتمعة ولم
الصفحه ٣٨٧ : : هو (زيني
زاده).
(٤) قوله : (قيد به) وإنما قيد به ؛ لأن المذكور بعدها تبع ما قبلها في
الإعراب نحو
الصفحه ٩٦ :
__________________
(١) لأن إذا لم يقدر
الأصل ولم يخرج عنه يلزم أن يوجد اسم غير منصرف بعلة واحدة في كلامهم ، وذلك غير
جائز
الصفحه ١١٣ :
كما جعل البعض ؛ لأن فرعية التعريف (١) للتنكير أظهر (٢) من فرعية العلمية له.
(العجمة) (٣) وهي كون
الصفحه ٣٩٦ :
أي : المستثنى (على حسب العوامل) أي : بما يقتضيه العامل (١) ، من الرفع والنصب والجر (إذا كان
الصفحه ٥١٥ :
عمرا) يعني : إلا في صورة (١) تقديم المجرور وتأخير المرفوع أو المنصوب ، لمجيئه في
كلامهم واقتصر
الصفحه ٣٤٧ : .
والحال لا
يتقدم عليه ، هذا إذا لم يكن الظرف داخلا في العامل المعنوي.
أما إذا جعلته
داخلا في العامل
الصفحه ٤٢٧ : (٢) معنى (ليس) لأن شرط صحة إلغائها التكرير فقط ، وقد حصل
ههنا ، ولا دخل (٣) فيها لتوافق الاسمين بعدها في
الصفحه ٢٦٨ : .
وتعين النصب في
الثاني ؛ لأنه إما تابع (٦) مضاف أو تابع مضاف. وتمام البيت :
__________________
ـ أن