الصفحه ٣٧٩ :
الزيدان (٣) علمين) والزيدون علوما) ، إذا أريد أن متعلق الطيب من
كل من الزيدان أو الزيدون نوع آخر من العلم
الصفحه ٤٨١ : عن المتبوع بدرجتين وثانيا في الذكر
إلا أنه متى لوحظ مع متبوعه لكونه تابعا يكون متأخرا عنه بدرجة فيكون
الصفحه ١٤٣ : زوالها ، وتقدير أن الوصف الأصلي لو جاز
اعتباره بعد زواله ؛ لكان حاتم علما غير منصرف ؛ إذ فيه العلمية
الصفحه ١٧٦ :
الفاعل ، إذا كان عامله فعلا.
(أن تغيّر صيغة
الفعل إلى فعل) (٣) أي : إلى الماضي المجهول (ويفعل) أي : إلى
الصفحه ٥١٠ : (٢) عليه وإنما قلنا : (بشرط أن لا يكون ما يقتضيها منتفيا
في المعطوف) احترازا عن مثل (٣) : قولنا : (يا رجل
الصفحه ٤٩٢ : بينهما يذكر لكونه غير حقيقي أو مفصولا ووجوب التأنيث إنما
يكون إذا كان الفاعل مؤنثا حقيقيا بلا فصل لما مر
الصفحه ٤٩٣ : بعدم التبعية فإنه غير مضبوط (٨) بل بين ضابطه عدم تبعيته له ، لكونه. كالفعل بالنسبة
إلى الظاهر بعده
الصفحه ٤٧٥ : ء
والأصل قدمان في الرفع ، قدمين في النصب والجر لكونه مفعول ثبت فلما أضيف إلى ياء
المتكلم كسر الميم لأجل
الصفحه ٤٩٧ : مضمر. (عب).
(١) أي : بمثل المعرف باللام نحو جاءني الرجل العالم ولو صورة فلا يرد نحو
قل أن الموت الذي
الصفحه ٥١٣ : الذباب.
ويمكن أن يقدر
فيه ضمير ، أي : الذي يطير فيغضب (زيد بطيرانه الذباب).
(وإذا عطف) أي
: إذا وقع
الصفحه ٣٠٨ : (٥) إلّا في رواية شاذة عن بعضهم ، فاضطر النحاة إلى أن
تمحّلوا لاخراجه عن هذه القاعدة المذكورة لئلا يلزم
الصفحه ٢٥٥ : وحينئذ لا يجوز فيها
إلا النصب (٦)
، وإنما جعلنا (٧)
المفردة أعم من أن تكون مفردة حقيقة بأن لا تكون
الصفحه ٢٨٢ : عليه أحد ، ويعد مجاسنه ليعلم الناس أن
__________________
(١) في الشرح أبدلت
الواو ياء ؛ لأنه لم يأت
الصفحه ٧٦ : ).
(٢) يعني ليس المراد
المعنى التركيبي بمعنى جمع المذكر الذي سلم نظمه عند الجمع حتى يخرج منه ما آخره
مؤنث
الصفحه ٤٤ : أكثر عبارته
بعينها ، ثم قوله : (كما أن من حيث الإعراب خبر مبتدأ محذوف) أي : هذا كائن كما أن
في الخارج