الصفحه ٣٩١ :
__________________
ـ رحمهم من المؤمنين
وهو السفينة وذلك أنه لما جعل الجبل عاصما من الماء قال له لا يعصمك اليوم معتصم
من جبل
الصفحه ٤٢٩ : خيرا
فهذه عند
الخليل ليست (لا) الداخلة عليها حروف الاستفهام ، ولكنه حرف موضوع للتخضيض برأسه ،
فكأنه
الصفحه ٤٠٨ :
عشرون) وانما اشترط أن يكون غير محصور ؛ لأنه إن كان محصورا على أحد
الوجهين وجب دخول ما بعد (إلا
الصفحه ٤٠٥ : السابق حقيقة وإنما
صلاحية أن يكون كذلك لكونه مستثنى فكأنه أعرب وانتقل إعرابه إلى غير بطريق العارية
(وجيه).
الصفحه ٤٥٣ : المضاف في العدد وهو المضاف إليه من
حيث المعنى منها لكونه محل تقريبي فكانا متحدين ذاتا مع أن المقصود
الصفحه ٥٣ : لكثرة استعمالها ، لما رأي في جميع الاستعمالات أن الهمزة لا ينفك
من اللام في الكتابة درجا وابتداء ، ولو
الصفحه ٣٦٩ : ناقصة وخبره تاما أو تامة بمعنى وجد وقوله : (بالتنوين متعلق بملتبسا
على أن يكون حالا (حافظ).
(٨) على
الصفحه ١١ : الحامد والمحمود.
(٢) قوله : (الحمد
لوليه) الألف واللام في الحمد الاستغراق ،
فمعناه أن كل حمد صدر عن كل
الصفحه ٢٢ : بخروج جميع حروف الهجاء بهذا القيد ، أي : معنى إلا أن يقال : قوله
: (الموضوعة
لغرض التركيب لا بإزا
الصفحه ١٧٠ : : ضربني وأكرمني زيد هو ،
وضربني وأكرمت زيدا هو.
ورواية المتن
غير مشهورة عنه (٣) (وحذفت المفعول) تحرزا
الصفحه ٣٦٣ : موضوع لنصف المن وآخره يدل على أنه مشترك بين
البغدادي والمكي والذي في كلام الفقهاء أن الرطل البغدادي نصف
الصفحه ٣٩٥ :
حركة المبدل منه ولا شك أن سلوك طريق الموافقة أولى من غيره. والثالث : أن البدل
لكونه في حكم تكرير العامل
الصفحه ٩٢ : . (ه ح)
(١) قوله : (تكرر
فيه الجمعية ... إلخ)
اعلم أن في علة قيام الجمع مقام العلتين أقوالا : الأول تكرار الجمعية
الصفحه ١٩٠ :
رجل ، فهو في قوّة قولنا : رجل موصوف بصحة الحكم عليه بالقيام.
واعلم (١) أن المهرّ للكلب بالنباح
الصفحه ٢٥٤ : أن المثال الثاني
يحتمله ، فيمكن أن يراد بقوله يا طالعا جبلا غير معين ؛ لأن هذه العبارة أعم من أن
يراد