الصفحه ٣٠ : كانت موضوعة لمعنى والوضع يستلزم الدلالة فهي (إما) من صفتها (٣) (أن تدل على معنى ، كائن ، في نفسها) أي
الصفحه ١٠٤ : : (شرطه) أي : شرط الوصف في سببية
منع الصرف (أن يكون وصفا في الأصل) الذي هو الوضع (٤) بأن يكون وضعه على
الصفحه ١٤٥ :
: وجهه أنها مغيرتان لمدلول الاسم دون غيرهما فتأمل. (عيسى
الصفوي).
(٥) فعدم دخول
التنوين لا لكونه غير
الصفحه ٥٨ : : (هؤلاء) في مثل : (قام هؤلاء) لكونه مشابها لمبني الأصل كما
سيجيء في بابه إن شاء الله تعالى.
اعلم
الصفحه ٣٣٦ : المفعول به أعم من ان يكون حقيقة أو حكما ، فيدخل فيه الحال عن المفعول
(٣) معه ، لكونه في معنى الفاعل أو
الصفحه ١٥٢ :
الفاء واللام. (عب).
(٧) الأولى ترك هذا
التفصيل في قوله : (الذي يقتضي ... إلخ) ؛ لأنه يلزم أن
يكون
الصفحه ١٠٨ : الصرف لما
سبق أن الألف سبب قائم مقام السببين من غير احتياج إلى الشرط ؛ لكونه تأنيثا وضعيا
لازما للكلمة
الصفحه ٣٢٩ :
(المفعول معه)
(المفعول معه) :
أي : الذي فعل
بمصاحبته (١) ، بأن يكون الفاعل مصاحبا له في صدور
الصفحه ١٤٠ : ، نحو : (أجمع) فإنه منصرف عند التنكير
بالاتفاق لضعف معنى الوصفية فيه قبل العلمية ، لكونه بمعنى (كل
الصفحه ٢٤٩ : وهي لام التخصيص أدخلت على المستغاث دلالة
على أنه مخصوص من بين أمثاله بدعاء (نحو يا لزيد) وإنما فتحت
الصفحه ٣٣ : الأزمنة الثلاثة أيضا. مقارنا له (٢) (أو) من صفتها ، أن (لا) يقترن ذلك المعنى المدلول عليه بنفسها في الفهم
الصفحه ٤٧٠ : أضافوه
إلى جنسه الذي يتخصص به كما أضافوا (خاتما) إلى (فضة).
فليس إضافته
إليها من حيث أنه صفة لها ، بل
الصفحه ٧٤ : (كلا) (٤) ، وكذا (كلتا) (٥) ولم يذكره لكونه فرع (كلا).
__________________
(١) لا يخفى أن هذا
الوجه
الصفحه ٣٨١ : (٥) فلا يقوى أن يعمل فيما قبله.
(والأصح) أي :
أصح المذاهب (٦) (أن لا يتقدم) التمييز (على) ما هو عامل فيه
الصفحه ٥٠ : ).
(٤) قوله : (منقولة
عن المصادر) معناه أن الكل في الأصل مصادر موضوعة لمعنى مصدري نقل إلى معنى الفعل
، وهذا