الصفحه ٣٨٧ : : حيث اه وحاصل
الجواب أن مطلق المستثنى حاصل ضمنا لمعلوميته أولا وثانيا فلذا راجعت الضمير إليه (صدر
الصفحه ٤٤٠ : معناه اللغوي وهو العلامة.
(٩) يعني : أن الجر لا يكون علاقة لذات المضاف إليه بل لوصفه يعني لكونه
متصفا
الصفحه ٥١٨ : المراد ذلك
الأمير المعهود الذي دل عليه المتبوع ظاهرا لا أمير آخر مع بقاء احتمال أن القتل
من مأمور بخلاف
الصفحه ٣٥٤ : اقتضت أن يقدر بالواو
الموضوعة للجمع ليعلم من أول الأمر أن الجملة مرتبطة بما قبلها غير مستقلة (توقادي
الصفحه ٤٣٥ : .
(٥) لأن الإضافة هاهنا لا يكون بمعنى اللام بل بمعنى في أما أن يبقى لا بلا
خبر أو تعمل هي في المعرفة وكلاهما
الصفحه ١٣١ : بالذات بل لكونه مستلزما ، قلت : يحصل ذلك أن يكون
شرطا بالذات ؛ لأنه يتحقق به المشابهة أيضا مع أن الوجه
الصفحه ٢٥٣ : المبني لمبني الذي هو ما سواهما ويجعل
منادى كالأمثلة المذكورة.
(٢) فإن قلت : أن مثل
يا عبد الله بعد ما
الصفحه ٣١٨ : ، لاشتراكها في الزمانية نحوه (صمت دهرا) و (أفطرت
اليوم).
(وظروف المكان
إن كان) المكان (٥) (مبهما قبل ذلك) أي
الصفحه ٥٢٦ : )............................................................. ١٨٠
(خبر إن وأخواتها).......................................................... ٢١٤
(المنصوبات
الصفحه ١٤ :
به مطلقا ، حتى يكون بتركه أقطع (١) لجواز إتيانه بالحمد من غير أن يجعله (٢) جزءا من كتابه.
وبدأ
الصفحه ٢٤ :
والفعل والحرف والجملة والخبر (١) وغيرها ، ولا يخفى عليك أن هذا الحكم (٢) منقوض بأمثال الضمائر
الصفحه ٨٧ : الفعل
(٣) من حيث إن له فرعيتين بالنسبة إلى الاسم :
أحداهما :
افتقاره إلى الفاعل.
وأخراهما :
اشتقاقه
الصفحه ٢٤٥ : (وجيه
الدين).
(٤) ويمكن أن يجعل
حالا أي : الذي طلب إقباله بعرف نائب الخ. حال كون ذلك الحرف ملفوظة أو
الصفحه ٤٧ : إلى أمر واحد وهو ، استقلاله بالمفهوميّة.
ففي هذا الكتاب
(٦) ، الضمير المجرور في (نفسه) ، يحتمل أن
الصفحه ٣٥١ : (١) ، يلزم أن كل واحد منها متعلقة والبسرية تعلقت بالمشار
إليه ب : (هذا) من حيث إنّه مفضل وهذه الحيثية وان لم