الصفحه ٦٨ : موجود في المحلقات بالفاعل أيضا
، وإنما بين الاختصاص في الفاعل لكونه أصلا في الإعراب من حيث أنه معمول ما
الصفحه ٤٧٦ : وكذلك وذو المجاز اسم ما وبدار خبرها ولك معمول بدار
والاستشهاد أنه رد لام الفعل في أبي. (جلبي).
الصفحه ١٢ : الحمد بوصف دون وصف ، فلو قال : الحمد للخالق لتوهم أن استحقاق
الحمد مختصة بهذا الوصف دون وصف الآخر. (محي
الصفحه ٣٦٠ : ء ، بل هو ترك مبهم وإيراد
معين.
(المستقرّ) أي
: الثابت الراسخ في المعنى الموضوع له (٥) ، من حيث إنّه
الصفحه ٤١٥ : قوله : (فَما زالَتْ تِلْكَ دَعْواهُمْ)[الأنبياء : ١٥] أن تلك خبر فلعل ذلك مبني على أن الخفاء
في تعيين
الصفحه ١٨٤ :
عليه.
ثانيها : أقائم
الزيدان؟ ويتعين حينئذ أن يكون الزيدان فاعلا للصفة قائما مقام الخبر.
وثالثها
الصفحه ٣٨٣ : يكون كاد نفسي اسم كان ويروى وما كان ولا استدلال حينئذ ؛ لأن نفسا خبر
ولا يجوز أن يجعل خبر كاد ؛ لأن
الصفحه ٤٩٤ : بذوي العلم ولهذه العبارة تأويلات البراغيث مبتدأ مقدم الخبر أو بدل
من الضمير أو صفة بناء على أنه جوز
الصفحه ٣٠٦ : ءٍ (٦) فَعَلُوهُ (٧) ...
__________________
(١) على أن يكون
المقدر مسندا إلى ضمير عائد إلى من أذهب زيد ؛ لأنه
الصفحه ٣٢٢ : معناه على
الاستعمال الأصح ، فيكون اشارة إلى أن استعمال (دخلت) مع (في) نحو : دخلت في الدار
، صحيح
الصفحه ١٧٣ : ، لأدنى معيشة في محل الرفع
خبر أن ، كفاني فعل ومفعوله (ني)
، قليل فاعله ، الواو لعطف لم أطلب على أكفاني
الصفحه ٥١١ : لفظ زيد
عطف المفرد ؛ لأنه لو عطف عليه لكان ذاهب كخبر ما لكنه لم يجز أن يقع خبر ما لعدم
الضمير فيه
الصفحه ٤٨٩ : ولذا قيل : الإخبار بعدم العلم بها أوصاف إلا أن يكتفى في
كونها في حكم النكرة بإنها موضوعة لإفادة نسبة
الصفحه ٢٤١ : الفعل بالذكر ؛ لأصالته. (هندي).
ـ حالا من الفاعل أو المفعول ، أو خبر
إن لكان المحذوف ، واسمه راجع إلى
الصفحه ٢٥ : أنه يوهم (٣) أن اللفظ موضوع للمعنى المتصف بالأفراد والتركيب قبل
الوضع ، وليس الأمر كذلك ، فإن اتصاف