الصفحه ٤١ : المطول : إن الإنشاء لا
يقع خبر المبتدأ بدون التأويل فيرجع إما إلى المفرد ، أو إلى الجملة. (وجيه
الين
الصفحه ٢٠٠ : ).
__________________
(١) وينبغي أن يتأمل
فيه ؛ لأن نظر النحوي في التلفظ لا في الكتابة.
(٢) وإنما وجب لتقديم
حينها ؛ لأن إن
الصفحه ٤٢٠ : المترادفة أحوال واقعة عن
ذي مال واحد والمتداخلة أحوال كل منها واقع عن ضمير حال سابق فأشار الشارح إلى أن
هذه
الصفحه ١٨٥ : (٦).
واعلم أن
العامل في المبتدأ والخبر هو الابتداء ، أي : تجريد (٧) الاسم عن
__________________
ـ مِنْ
الصفحه ٣٧٧ : جاز أن يكون لما انتصب عنه ، سواء
نصا فيه أو محتملا له (٦)
ولمتعلقه وفيما تعين لمتعلقه (ما قصد)(٧)
من
الصفحه ٤٨٨ : تقديرا لكونه مبتدأ والظرف خبره. (م
ح).
(٢) اسم الجنس المعرف باللام إذا كان وصفا للمبهم كما في قولك
الصفحه ٤٢٦ :
أن يقدر لهما خبر واحد (١) ، وإن يقدر لكل منهما خبر على حدة (٢).
(و) الثالث : (فتح
الأول ورفع
الصفحه ٢٠٨ : صاحب اللباب : خرجت فإذا السّبع (٧)
واقف ، على أن يكون (إذا) ظرف زمان للخبر المحذوف غير سادة مسدة أي
الصفحه ٣٥٦ : فإذا قلت : جئت قد كتبت زيدا
فلا يجوز أن يكون حالا إن كانت الكتابة قد انقضت ، ويجوز أن يكون حالا إن كان
الصفحه ١١٩ : أن يقال : إن زالت الجمعية فيه ؛ لكونه علم الجنس للضبع ، وقد بقي ـ
الصفحه ٣٦٥ : الخاص)
رفع لما ورد على ظاهر عبارة المصنف من أن الموضوع والمحمول متحدان ؛ إذ المراد
بالأول ما يرفع
الصفحه ٥٢٥ : الكلمات الثلاث بالتبعية ، لا بالأصالة لكونه أدل منها على المقصود ، وهو
الجمعية.
(فلا يتقدم)
يعني : أكتع
الصفحه ٢١٥ :
(هو) (١) أي : خبر إنّ وأخواتها (المسند) إلى شئ آخر (٢) (بعد دخول) أحد (هذه الحروف) (٣) عليهما
الصفحه ١٥٩ : تقول : (زيد) بحذف (قام)
أي : (قام زيد) ويجوز أن تقول : (قام زيد) بذكره ، وإنما قدر (٦) الفعل دون الخبر
الصفحه ٤٣٧ : إجحافا. (٣)
وقولهم : (لا
كزيد) إن جعلنا الكاف اسما جاز أن يكون (كزيد) (٤) اسما والخبر محذوفا. أي : لا